يَآسِرْ لاَعِبْ ـأَعْطَىْ الكَثِيْرْ وَقَدّمْ الكَثِيْرْ ..
وَأَتَوَقّعْ فِيْ جُعْبتِهِ الكَثِيْرْ ..
صَآنِعْ أَلْعَآبْ مُمَيّزْ .. كَمَآ رَأيْنَآهْـ فِيْ العَيْنْ الإِمَآرَآتِيْ ..
لمَآ لايَسْتَفِيْدْ مِنْهُ الكُوْتِشْ سَآمِيْ كَـ مُهَآجِمْ خَلْفْ المُهَآجِمْ ..
يَآسِرْ لَهُ ثقلْ ووَزْنْ أمَآمَ الخُصُوْمْ ..
يَآسِرْ يَظَلّ الكَآسِرْ مَهْمَآ قَلّ المُسُوَىْ والعَطَآءْ ..
وهِيَ وَجْهَةْ نَظِرْ قَآبِلَهْـ للإِيْجَآبْ والرفْضْ ..
ومَنْ يَسْتَحقُوْنْ الرحِيْلْ ..
..
اللاعِبْ الَأوّلْ مِنْ جَدّدْنَآ مَعَهْـ فِيْ خَآنَةْ الوَسَطْ ..
وَهُوَ لمْ يَعُدْ يقدّمْ المُسْتَوىْ المَطْلُوْبْ وَأَصْبَحَ عِبْءْ ..
وَأَصْبَحَ للوَآسِطَهْـ عُنْوَآنْ .. ثَقِيْلْ .. عَآئِدْ مِنْ إِصَآبَهْـ وأَصْبَحَ يَخَآفْ مِنَ الإِصَآبَهْـ ,,
الثّآنِيْ
الظّهِيْرْ الّذِيْ جَلَبْنَآهْـ بِالمَلاييْنْ ..
وَنَنَصْدَمْ أَنّهْـ خَآئِفْ ومرتبكْ .. والأهْدَآفْ كُلّهَآ مِنْ خَآنِتِهْـ ..
ومَآزَآلْ الجَمْهُوْرْ يُرَدّدْ إِسْمَهْـ ... وهُوَ فِيْ الحَقِيْقَهْـ كَآنَتْ صَفْقَهْـ إِعْلاَميه وليْسَتْ كُرَويّهْـ ..
هُنَآكْـ أَشْخَآصْ لايسْتَحقونْ إرتِدَآءْ فَآنِيْلَةْ الزّعِيْمْ ..
شُكْرَاً أَخِيْ |