بيومي رمى حجرا في مياه راكدة، ولكنه نسي أن زامر الحي لا يطرب،
وأن ما يحاك تارة في الخفاء وأخرى في العلن ضد سامي، أكبر من قدرات فنية وعمل تدريبي بحت،
فالكوتش الهلالي لم يزل عقدة يعاني منها أولئك المتربصون،
وغصة في حلق الكارهين للمبدعين والناجحين في أوساطنا عامة،
وسامي أحدهم بكل تأكيد
مقال لبدر الصقري منقول بتصرف |