أيها المنتدى الشامخ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
لقد قرأت في العدد 67 من مجلة بروز التي يرأس مجلس إدارتها عضو شرف نادي النصر الشاعر طلال العبد الله الرشيد مقالً للكاتب سلمان العصيمي في صفحة 37 وقد نقلت لكم المقال كاملاً وإلى متى هذا التحامل أيها النصراوييون ؟
وإليكم المقال:

سامي الجابر

لاعب مصنوع من ورق.. حقق لقب هداف الدوري لأول مره بعد أن مهد له لاعبو الرائد الطريق والقائم أيضاً كان متواطئاً معه عندما سدد يوسف الثنيان كره قويه تصدى لها القائم في مؤامرة دنيئة لكي تعود الكره له ويحرز هدفاً بدلاً من يوسف!!.. أحرز العديد من الأهداف عن طريق الصدفة ولعل أبرز هذه الأهداف هدفه في مرمى نادي الشباب عام 1418هـ على نهائي كأس دوري خادم الحرمين الشريفين وجميعنا يعلم بأنه كان يود أن يعيد الكره إلى الخلف ولكن بالصدفة ذهبت لمرمى الخصم!!.. مثل المنتخب السعودي في العديد من البطولات ولم يكن له دور مؤثر في أي إنجاز, فهدفه في مرمى المنتخب الصيني في كأس آسيا عام96 كان تحصيل حاصل!!.. وهدفه في مرمى الكويت في كأس الخليج الـ 15 لم يضف أي نقطه لرصيد المنتخب!!.. وأهدافه الثلاثة في مرمى أوزبكستان في التصفيات المؤهلة لكأس العالم الأخيرة ليس لها أي تأثير, حيث أن تأهل المنتخب كان محسوماً منذ فتره , تلاعب بلاعبي المنتخب الإنجليزي في ملعب (ومبلي) الشهير باتفاق مسبق مع المدافعين الإنجليز!!.. حقق العديد من الإنجازات الشخصية (مدفوعة الثمن) لعل آخرها لقب (جريدة الأهرام)!!.. تلقى العديد من الإشادات من مدربين عالميين ومحللين كبار ليس لأنه يستحق ولكن لأن هؤلاء (هلاليون متعصبون)!!..
يااااه.. كم أنت جبار أيها الذئب.. كيف استطعت أن تتحمل هذا الجحود وتواصل مسيرتك المليئة بالإنجازات والنجاحات؟!

(صدى الصمت)
القلب كنه يأجمل الغيد مرمى
ونظراتك الحلوة كما أهداف (سامي)

إنتهى كلامه .


وأقول للعصيمي:

لماذا هذا التحامل على نجم بحجم سامي الجابر
ءلأنك أيها الكاتب دمك أصفر
أم لأن الذئب أكل من قطيعكم
أم لأن سامي من فريق البطولات
التي عجز فريقكم من ملامستها أكثر من ثمان سنوات
هل تعلم: أنك أوفيت سامي حقه بتلك السطرين المتذيله في موضوعك؟
هههه لقد جرت العادة أن تمدح من تريد أن تمدح في أول حديثك لا أن تذيل المدح وترفع الذم!!..
أولاً مجلتكم هابطه من حيث الكتاب, من حيث الشعار, من حيث المقالات,
ولي تحفظ كبير جداً في مصداقية وشاعرية رئيس مجلس الإدارة طلال العبد الله الرشيد... ألا رحمة الله عليك يا طلال الرشيد(الملتاع) خلق الله وفرق نفس الاسم وغير الصفات
هل تعلم أيها العصيمي: لقد أعجبتنا المعلقة التي كتبتها في نجمنا المحبوب سامي اللتي لا تتجاوز البيت لا أدري هل القافية عسرتك؟ أم أنك لم تقتنع في نجمنا المحبوب؟
إن كانت الأولى فهذا ينم عن ضعف في شاعريتك وإن كانت الثانية فئن سامي ورجال الهلال أغنى عن قصائدكم أيها المرتزقة


سامي عن دروب الردى أسمى
وخل عنك الغرور وأسمع كلامي
الذيب لاهرول وصل ياعصيمي
وماعليه من الحساد ولو دمهم حامي
وذيبنا ماهو في حاجة السطرين والكلمى
الي تبي تنصفبها الذيب يالمتحامي


وأرجو أن لا أكون قد أطلت عليكم ... وعليكم سلامي ورحمة الله