المعادلة بكل بساطة وهي لاتخفي على الإدارة ولا المدرب بأنه لايوجد قائد للفريق يجعل من المجموعة تنتظم على قلب رجل واحد إذا ماجتاحت الرياح مراكب الزعيم. نعم قائد داخل الملعب وخارجه. فالمدرب مجرد واضع للخطط والتنفيذ يقوم به اللاعبون لكن للآسف لايوجد قائد حتى هذه اللحظة يستطيع أن يفرد أشرعة الفريق ليبحر بعزم وقوة ...... لذلك لانرجوا كثيراً من اللاعبين فعندما كان سامي لاعبا كان هو القائد وعندما كان اداريا كان هو القائد اما الان فلا يستطيع ان يكون الاثنين معا لابد من شخص داخل المستطيل يحمل هذه الصفات وليس عيبا أن يكون اجنبيا. دمتم بود