أي عدل من نواف بن فيصل وهوقاضي جائر لا يخاف الله في ظلمه لعباد الله . مستخدما سلطته ومكانته الأجتماعيه للسيطره على اللجان والحكام ووضع رجل شبه نائم وهوأحمد عيد كي يعبث بالرياضه . كل هذا الظلم والعبث في الرياضه وفي القنوات وفي اللجان الأنضباط والحكام وكانه أعمى لا يرى لا يسمع لا يتكلم . وعندما يتعلق الأمر بالهلال ينهض ويزأر ويرسل التوصيات . الله يرد كيده في نحره . ويجعل شروره على نفسه . من أتى وفيصل بن تركي يضرب الحكام ويتهجم عليهم . ولاعبين النصر يتجمعون على الحكام وكأنهم مرسلون بتوصيه أن يخوفون الحكام وأنهم لديهم حصانه من سموه ولجانه . لذلك تحولت كره القدم لكره يد يتم التثبيت بها ثم التسجيل وايضا تحولت لكره طائره يتم الكبس بها كي لا تدخل الشباك الصفراء . ويحق لهم الأمتناع عن اللعب للمنتخب ويحق لهم الهروب ويجرم غيرهم لو تأخر ويشطب من قبل سموه . ويمنع لاعبي الهلال من تمثيل فريقهم لأنه غير فريقه المفضل وسيكون وقع الأنتصار أليم عليه ورفع الكأس الهلاليه كالخنجر في قلبه لذلك لن يسمح لهم بينما الأتحاد يتم دعمه وتوفير كل السبل ويسمح للاعبيه بترك المنتخب لأنه ليس منافس للنصر أيها الجائر كفاك عبثا وكفاك ظلما وحسبنا الله ونعم الوكيل وإياك ودعوة المظلوم فإنك لن تلقى ربك إلا وقد أبليت جسدك الضعيف