الدور الأول انتهى بحلوه ومره . لكن بأذن الله سترون الزعيم في الدور الثاني غير .
عندما تتعالا الأصوات النشاز في الأعلام تأكدوا ان الزعيم موجعهم وهم يشعرون لكن تأبى نفوسهم الا ان تتفطر وهم يرون الدوري ينساب الى الزعيم من بين ايديهم وهم في نكد و ذهول . تارة تجدهم ينتقدون المدرب وتارة اخرى الأدارة وبعدها يعرجون الى اللآعبين . كل تحركات الزعيم تحت المجهر صغرت ام كبرت يتم تحويرها للسلبية والقذف والشتم . كل هذا لأنه الزعيم ياسادة ياكرام . لكن هيهات ان ينالوا من هذا الأصرار والتحدي الذي يتوشح و يعتمر الزعيم ، انه الزعيم .
سنرى كيف سيجبرهم الزعيم ان شاء الله على الكلام والصدح بالصوت الرفيع بعد ان اخذهم الغرور والتزموا السكوت بنقاط غير مستحقة امام الفرق الأخرى .
الزعيم ولا غير الزعيم عندما ينتفض ينفض من حوله من الفرق الأخرى طامعا بالزعامة ولا غير الزعامه . فقط ايام قلائل من الدور الثاني وسنجد المتصدر يتهاوى مفسحا المجال لمن يستحق فالكذبة انكشفت امام الملاء من لجان التحكيم ولجان الأنضباط ومحاولتهم دفع الأصفر الى مقدمة الترتيب . لكن هذا الأسلوب قديم ويدركه الزعماء جيدا وهو عدم النقد بل المزيد من دفع محركات اللاعبين للظفر بنقاط المباريات بسكوت تام . الزعيم قادم افسحوا المجال بدون دستور .
هذا هو ان شاء الله عنوان الزعيم للفترة القادمة وسترون .