اعتقد ان الزمن لم يترك هناك اختلاف على قضية من هو الاسطوره
بل ان الايام مضت وتوقف بها الركب هذا الموسم الى مفترق طرق ووضعت كلٍ في مكانته وحلت مشكلة من هو الاسطوره
سامي وماجد تنافسوا في داخل الملعب وانتهى بهم المطاف الى الاعتزال وكلن اعتزل حسب طريقته الخاصه ولايهمنا كيف اعتزلوا ولكن يهمنا اينهم بعد الاعتزال واينهم الان
لاشك ان نجاح الاول لم يقتصر على داخل الملعب فقط بل واصل الركض خارج الملعب ونجح مديراً ومساعد مدرباً لوكسير الفرنسي ومدرباً رسمياً للهلال
والاخر توقف به الركض بعد المستطيل الاخضر ليجد نفسه محلل في القنوات السعودية

ولا نجـد اختصار للمقدمه اعلاه الا ان اليوم المباراة الذي اقيمت بين الهلال والفتح كان يقود دفة الهلال الفنية الكوتش سامي ويحلل اللقاء الكابتن ماجد

وبما اني هلالي وفي نفس الوقت حيادي سوف اعطي كل ذي حقاً حقه
سامي ابدع في قيادة المباراه
وماجد ابدع في تحليل المباراه