[align=center]ميلان و أبياتي، قصّة مهمة



أبياتي وميلان. جميعا بدأ في صيف ودّي في مونزا. هو كان 1997، الرئيس سيلفيو بيرلسكوني كان على المدرّج وقارن إبو با إلى "بيوجوليس نوفيو "، بينما في النهاية الأخرى، حارس المرمى الصغير والواعد للجانب المحليّ أثار إعجاب مع عدد من ينقذ. ليس فقط، هو كان أيضا مدعوم من قبل أناشيد مشجّعي كيورفا. بعد سنة، أبياتي هبط في ميلانيلو. لاعب ميلان ولد، من عائلة جيّدة، مسيحي ما إحتاج وقت كثير للملائمة، فرشاة، ودّية وفطنة. بسرعة للجلوس على المقعد كبديل سيباستيانو روزسي بعد مغادرة جينز ليهمان، بسرعة لإجابة إستدعاء ألبيرتو زاكهيروني عندما يجب أن يستبدل سيبا معلّق في مباراة الإياب مع بيروجيا في يناير/كانون الثاني 17, 1999. بعد أربعة أشهر، في سنّ 22, أبياتي قدّم مساهمة عظيمة إلى ميلان سادسة عشرة سكوديتو. الموسم التالي بكى متى قابل الصحفيين في غرفة الصحافة في نهاية مباراة إتحاد الأبطال مع تشيلسي، كما أحسّ مسؤولة عن هدف التعادل الحكيم. ما سبق أن أخفى نفسه، كان عنده رأيه دائما حول الحقائق. الشاذّ والصادق، أبياتي إعترف بأنّه ما كان في شكله الأعلى في مارس/آذار 2000 وزاك إستبدلاه بسيبا روزسي لفترة. ثمّ عاد إلى بريده، موهبته أن تكون معترف بها من قبل كلّ شخص، ووصل الفريق الوطني أيضا، سويّة مع أن يكون حارس مرمى فريق ميلان المؤكّد الأول حتى أغسطس/آب 2002. حتى قيصر مالدني، في فترته القصيرة في موقع المسؤولية في الفريق، حاول مساعدته، يبقيه خارجا في لحظة شكل غير رائع للتجنّب بأنّه ضرب بنقد مفرط: ' أبياتي مستقبل ميلان '، أسطورة روزسونيري قال. أبقى أبيا وضع بدئه بكلا تحت عهد فاتح تريم وكارلو أنسيلوتي. ثمّ نيلسن ديدا كان عنده زهرة مفاجئة. لكن في السنوات الثلاث التي البرازيلي كان في موقع المسؤولية، أكسب مسيحي ميلان الذي تسحب مباريات إتحاد الأبطال الشبه نهائية مع إنتر، ينكر ضربة محمد كالون، وأنقذ محاولة فرانسيسكو توتي أيضا في اللعبة retrun لنهائي الكأس الإيطالي في سان سيرو قبل الحزب المضاعف في مايو/مايس 31, 2002. ' فتات خبز ' كتب على قميصه في بيروجيا للإحتفال باللقب السادس العشر في مايو/مايس 23, 1999. هو كرّس إلى الذي كان صديقته، الآن زوجة، ستيفانيا. هي ستكون في جانب المسيحي لدعم goalkeepr في تجربته الجديدة في جنوى.[/align]