ماضي سامي الشخصي (لاعب واداري) تمت كتابته وأصبح تاريخ مشرّف , أما حاضره (مدير فني) فالآن تتم كتابته والمحب للفريق بلاشك يفتخر بسامي كأحد ابناء النادي , لكن لا نعوّل كثيرا على ذلك التاريخ بل ننتظر منه اثبات وجوده كمدير فني ليضيف لنفسه ولناديه صفحة جديدة في تاريخهما المجيد .. وهذ هو الأهم ..!!