اثبتت المواسم الماضية ان جل من يملكون ادارة الصفقات مجتهدين لايملكون ادنى احترافيه والدليل ما نراه من ديون كبيره على الأندية
وهذا باب لاستغلال هذه الفجوه بحيث تستطيع تمرير اللاعب المصاب بعقد خرافي مقابل
فقاعه اعلاميه تنطفى مع اول المشاركات للصفعه الأندية لا تخسر الكثير في تمرير بعض اللاعبين الذين تختفى الكشوف الطبية السرية في النادي المصدر للطعم
اذا توفر في النادى الخبير المختص في التعاقدات
سوف يجنى النادى الكثير في ضل كثرة الشريطيه في سوق اللاعبين |