ثقوا بربكم ثم بمدربكم القدير وكونوا له عوناً بعد الله فهو بحاجة دعمكم ومؤازرتكم فلا تخذلوه ولاتعينوا الحاقدين عليه وثقوا تمام الثقة أنه لن يرضى إلا بالقمة وسيسعى إليها بكل قوه فكونوا وقوده الدافع لها وسنده الموصل إليها ‘ ودمتم للمجد أهلاً وللفخر موطناً . |