|
سامي بأذن الله
أولا الفرق بين سامي الجابروعلى كميخ
هوأن هذا سامي الجابر الهلالي المعاصرصاحب الإنجازات وأسطورة الهلال والأسم لأول بالسعودية
أما الثاني فهوعلى كميح النصراوي القديم الذي لايعرفه إلاكبارجماهيرالنصر وهوأحد الذين مثلوا النصر
أما إن كان قصدك إن الأعلام سل سهامه المسمومة على سامي وحكم على تجربته بالفشل مسبقاً
ولم يحصل هذا عندما عزم على كميخ على تدريب الفيصلي الأردني ؟
فهناك فروق كثيرة سلمك الله , منها : أن هذا الهلال وهذا الفيصلي
ومنها أن هذا سامي بتاريخه وإنجازاته ونجوميته وشهرته وأسطورته الكروية
وهذا على كميخ الذي كان لاعبا في نادي النصريوما من الأيام
ومنها عقد سامي وطريقة العقد والهالة الأعلامية التي صاحبته
مقابل الخبرالصغيروالأهتمام الضعيف الذي صاحب أعلان تدريب كميخ للفيصلي الأردني
أما مسألة تمني النجاح لهذا أوذاك فالأماني لاتعطي شيئاً وإنما هوالعمل والتفاني والعطاء
كل هذا بعد توفيق الله ومشيئته , والمدرب الوطني لن ينجح من 100 إلى واحد
وأرجوأن يكون سامي الجابرهو ذاك المدرب الناجح
فاصلة أخيرة بالنسبة لخليل الزياني وناصرالجوهر ويضاف لهم محمد الخراشي وخالد القروني
الأول وهو الزياني صنعته ضروف معينة مع الأتفاق بحكم أنه أبن النادي ومع المنتخب في يوما ما
أم ناصرالجوهرفكان مدرب طوارئ في المنتخب وعانى من الفشل حتى مل منه الفشل
وحقق نجاحات محدودة بعد سلسلة طويلة من التجارب الفاشلة التي كانت قبل وبعد نجاحه المحدود
ونفس الحال ينطبق على محمد الخراشي الذي حقق مع المنتخب بطولة الخليج نتيجة ضروف معينة
أما خالد القروني فقد حقق نجاحات مع نادي الرياض وتنقل في كثيرمن الأندية السعودية ولم يحقق
النجاح ونجح كمدرب طوارئ مع الإتحاد وحقق معه بطولة
والمعنى من هذا كله أنه لايوجد لدينا فيما مضى مدرب وطني يصنف من فئة الكبار الذين تبحث
عنهم الاندية والمنتخبات السعودية والأجنبية على حد سواء [/COLOR]  | 