نعم البلوي يستحيل أن يقنعني أحد أنه في يوم من الأيام مارس الرياضة أو أنه شات الكرة حتى ظفر.
الرجل لاعلاقة لها بالرياضة ولكن وجد في جماعة الغوغاء في الاتحاد ضالته فهو يصرف مليون ويكسب من ورائه عشرة والجماعة نايمين في العسل يصفقون ويرقصون .
وطبعا النهايه لكل نصاب هى أن يخربها و يجلس على خرابها ثم ينصرف وسأذكركم في يوم قريب ما أقول فالبلوي لن يطول في عش الغربان لأنه هناك نصابيين في عش الغربان يريدون أن ياكلوا كمان فقد سبقه اللامي واللنجاوي والناظر والجمجوم وغيرهم كثر .
كما أن صبيان السبيل بعد أن ذاقوا حلاوة المال لن يعطوا أي جهد مالم يرضعوا من ثدي كثدي البلوي .
والأيام بيننا .