للاسف الكثير يتعامل مع الموقف الان من باب الوقوف مع سامي ضد محاربيه
وهو اشد ما أخافه على الهلال في قادم الأيام
من باب :
وعين الرضى عن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساويا
الأمر كله منوط بقدرة سامي على العمل الحقيقي اما ان أنجرف مع تيار العواطف
فالخاسر الأكبر سيكون الهلال .. ومستقبل الهلال |