مثل ما تفضلت العمل وحده هو من سينصف سامي " المدرب " و الذئب كان و مازال و سيستمر احد من رسمو
تاريخ نادينا العريق و لكن العواطف لا مكان لها في تكوين بيئة ناجحة و سليمة لاعادة ترميم ما يمكن ترميمه من
هلال اصبح باهتاً في السنوات الاخيرة ..
التقييم " بدري عليه " و إن حصل فأعيد و اكرر " ان يكون بلا عواطف " فـ (( العواطف )) احدى اهم ركائز الفشل
و اما (( الانضباط و الجدية )) و بعدها الذكاء و الحنكة التدريبية ستكون العوامل الأهم في رسم خارطة الطريق القادمة . -
سلمت الايادي ع المقال الراقي و المميز |