مقال جميل
كنت من اكثر الهلاليين قلق على سامى في قبول تدريب الهلال
لكن بعد ادارة برودوم وهو خامس مدربي العالم بعد ان خبص المباراة الاخيره
وابقى افضل ورقتين في الفريق
على دكت الاحتياط
سامى مطلب بلا أي تردد والذى يحصل يحصل
ولدنا داخل بيته
تاتى بمدرب يعيد الظهير قلب دفاع وهو يملك قلب دفاع في الاحتياط واخر يضع ظهير ايسر كلاعب وسط ايمن واخطاء يراها الاعمى للحراسه ويستمر عليه واخر يبقى لاعب انتهت لياقته ويكمل به اللقاء واخر يكفيه هدف ليلعب للتاهل ويصر على اللعب مهاجم ويترك مساحات الى ان يفاجاء بهجمه مرتده تقصيه عن التاهل مدربين يؤثر على رؤوسهم الشمس لايلزموننا |