تقاس الأمور بالمنجزات والجميع يعلم أن المنجز الحقيقي لنا كأس آسيا
نادي السد القطري يحقق كأس آسيا " ماذا يملك السد مقابل الهلال "
نادي الأهلي يصل إلى النهائي الأسيوي على حساب الأتحاد ويخسر النهائي
" ماذا لو صعد الأتحاد دون أجانب إلى نهائي آسيا "

الأتحاد يحقق اللقب مرتان متتاليه والمرة الثالثة يخسر النهائي بمحترفين عرب
مع خالص الأحترام ماذا يملك الأهلي أو الأتحاد أو السد مقابل الهلال
من حيث الدعم المادي والأستقرار الإداري مقارنه بالبعض من الأندية.

ماأبحث عنه فيما سبق هو :
آسيا ليست مستحيله أو معجزة أو حلم يصعب تحقيقة والشواهد كثيرة

لكنها أصبحت مستحيله ومعجزة وأضغاث أحلام والسبب فكر الأمير عبدالرحمن
المال لا يصنع كل شيء دون فكر .

تأكد الرئيس الذي يخلق للآعبين أعذار واهيه ويظلل الجماهير الوفيه
لايستطيع تحقق أدنى طموح العاشقين لهذا الكيان .

رصيد أبن مساعد أنتهى والكابتن الأسطورة سامي أصبح قارب النجاة وأراد أبن مساعد
أن يرمي على كاهله المسئولية .

تخيل أن خرجنا لاقدر الله الموسم القادم من آسيا سوف يلقى اللوم على الكابتن
سامي وليس رئيس النادي وهذا مابحث عنه ابن مساعد

هذا الرئيس ليس قادر على جلب أكثر من بطولة محلية لاتنتظر أبعد من ذلك