 | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة رائدة الزعيم |  | | | | | | |
أمريكا دولة ذكية وتستحق تقدمها
تجاووزت منذ زمن إسقاطات امريكا إسرائيل الحكومة الشيطان ايران الخ
وطني وسلامي وتأثيري ينبع من أعماقي
سيبقى العرب ضمن مخططات أمريكا مابقوا يلومونها على إخفاقاتهم حتى ثوراتهم
كانت في مذكرات رايس قبل أن تبداء لكن شعب لا يقراء لا يتعلم الدروس لايعمل سيبقى مسقطا
اﻹستثمار الحقيقي هو إستثمار محمد في العرب رفع وعي الفرد خطط قاد العرب وصنع قاده
لو عاد محمد لعصرنا لغير كل مانحن عليه من تقليد واستثمر في العلم والتنمية كما هي امريكا والصين الذين قادوا هذا الجيل
بالحب واﻹشراق | |  | |  | |
اهلا وسهلا رائدة
 | إقتباس |  | | | | | | | |
اﻹستثمار الحقيقي هو إستثمار محمد في العرب رفع وعي الفرد خطط قاد العرب وصنع قاده | |  | |  | |
في البداية يحفظك الله .. عندما قرأت الجملة اعلاه .. ظننت ان هنالك شخص مفكر او ما شابه واسمه محمد !
وعندما قرأت الجملة الثانية اذا ما عاد محمد ! .. عرفت انك تعنين به رسول الله عليه الصلاة والسلام ،،،
حبذا .. وانت رائدة المجلس العام ثقافة وتميز .. ان يمنح اسم الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام شئ من التميز الذي يليق بنبي الرحمة المهداه ويمكن القارئ ان يميزه عن من يتشبهون باسمه عليه الصلاة والسلام .. واعتقد ان ذلك لا يخفى عليك ،،،
من جانب اخر
انا لا يهمني حقيقة اذا ما كانت امريكا ذكية أو غير ذلك ! .. ولا يسعدني ان امدحها او اعظم اعمالها وتطورها
ما يهمني حقيقة هو ( نحن ) فقط لاغير !
بل ان ( نحن ) لا يهمني ان كان في اليمن او اي قطر عربي واسلامي اخر ! .. المهم ان يكون هذا التميز في دولة تقول ( ربي الله ) من بلاد العرب والمسلمين ! .. فذلك سيكون فخر لي وانا باليمن .. كما سيكون محفزا لي ان نسير بانفسنا واوطاننا لكي نكون كما تلك الدولة العربية او الدولة الاسلامية ،،،
لم يقف ابو سفيان رضي الله عنه لكي يمجد دولة الروم .. ويتحدث عن ما بها ما قوة وعظمة وتطور وسيطرة .. ولم يتحدث عن ذكائهم ودهائهم وعلمهم وتطورهم
لقد لامس المشكلة التي كان يعاني منها العرب .. وهي المفاخرة والتعالي فيما بينهم البين .. بينما اشرفهم قدر ومكانة لا يساوى في نظر الروم مقدار شخص وضيع من قومهم ! .. بل انهم ( العرب ) لم يكونوا يأمنوا على انفسهم اذا ما غضب احد الروم لذلك كانوا يتسابقون لنيل رضاهم !
ولكن عندما عرف العرب الله .. وعرفوا قيمة انفسهم بالاخلاق الربانية التي اكرمهم الله بها .. وذهب منهم التعالي والمفاخرة وظلم كل منهم للاخر والعدوان عليه
وجدوا انفسهم في وجه اعظم دولة بالتاريخ في ذلك الوقت
بل ان العرب يتشوقون للقاء الروم .. والروم يخشون لقاؤهم !
هنا يكمن الفخر .. ويكمن الاعتزاز
وليس كما هو حالنا الان .. كما حال العرب قبل الاسلام !
يعطيك العافية ،،