مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #9  
قديم 18/05/2013, 04:48 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلالي من ارض اليمن
هلالي من ارض اليمن هلالي من ارض اليمن غير متواجد حالياً
مشرف منتدى المجلس العام
تاريخ التسجيل: 02/08/2005
المكان: بين الحلم والأسوار !
مشاركات: 13,589
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة رائدة الزعيم
أمريكا دولة ذكية وتستحق تقدمها

تجاووزت منذ زمن إسقاطات امريكا إسرائيل الحكومة الشيطان ايران الخ

وطني وسلامي وتأثيري ينبع من أعماقي

سيبقى العرب ضمن مخططات أمريكا مابقوا يلومونها على إخفاقاتهم حتى ثوراتهم

كانت في مذكرات رايس قبل أن تبداء لكن شعب لا يقراء لا يتعلم الدروس لايعمل سيبقى مسقطا

اﻹستثمار الحقيقي هو إستثمار محمد في العرب رفع وعي الفرد خطط قاد العرب وصنع قاده

لو عاد محمد لعصرنا لغير كل مانحن عليه من تقليد واستثمر في العلم والتنمية كما هي امريكا والصين الذين قادوا هذا الجيل


بالحب واﻹشراق


اهلا وسهلا رائدة

إقتباس
اﻹستثمار الحقيقي هو إستثمار محمد في العرب رفع وعي الفرد خطط قاد العرب وصنع قاده

في البداية يحفظك الله .. عندما قرأت الجملة اعلاه .. ظننت ان هنالك شخص مفكر او ما شابه واسمه محمد !

وعندما قرأت الجملة الثانية اذا ما عاد محمد ! .. عرفت انك تعنين به رسول الله عليه الصلاة والسلام ،،،

حبذا .. وانت رائدة المجلس العام ثقافة وتميز .. ان يمنح اسم الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام شئ من التميز الذي يليق بنبي الرحمة المهداه ويمكن القارئ ان يميزه عن من يتشبهون باسمه عليه الصلاة والسلام .. واعتقد ان ذلك لا يخفى عليك ،،،


من جانب اخر

انا لا يهمني حقيقة اذا ما كانت امريكا ذكية أو غير ذلك ! .. ولا يسعدني ان امدحها او اعظم اعمالها وتطورها

ما يهمني حقيقة هو ( نحن ) فقط لاغير !

بل ان ( نحن ) لا يهمني ان كان في اليمن او اي قطر عربي واسلامي اخر ! .. المهم ان يكون هذا التميز في دولة تقول ( ربي الله ) من بلاد العرب والمسلمين ! .. فذلك سيكون فخر لي وانا باليمن .. كما سيكون محفزا لي ان نسير بانفسنا واوطاننا لكي نكون كما تلك الدولة العربية او الدولة الاسلامية ،،،


لم يقف ابو سفيان رضي الله عنه لكي يمجد دولة الروم .. ويتحدث عن ما بها ما قوة وعظمة وتطور وسيطرة .. ولم يتحدث عن ذكائهم ودهائهم وعلمهم وتطورهم

لقد لامس المشكلة التي كان يعاني منها العرب .. وهي المفاخرة والتعالي فيما بينهم البين .. بينما اشرفهم قدر ومكانة لا يساوى في نظر الروم مقدار شخص وضيع من قومهم ! .. بل انهم ( العرب ) لم يكونوا يأمنوا على انفسهم اذا ما غضب احد الروم لذلك كانوا يتسابقون لنيل رضاهم !

ولكن عندما عرف العرب الله .. وعرفوا قيمة انفسهم بالاخلاق الربانية التي اكرمهم الله بها .. وذهب منهم التعالي والمفاخرة وظلم كل منهم للاخر والعدوان عليه

وجدوا انفسهم في وجه اعظم دولة بالتاريخ في ذلك الوقت

بل ان العرب يتشوقون للقاء الروم .. والروم يخشون لقاؤهم !

هنا يكمن الفخر .. ويكمن الاعتزاز

وليس كما هو حالنا الان .. كما حال العرب قبل الاسلام !



يعطيك العافية ،،
اضافة رد مع اقتباس