| لازم نفرق بين نوعين من المدربين :
الاول مدرب تكتيكي يهتم بتكتيك كل مباراة على حدا... ويصنع تكتيكه على حسب الخصم الي يلعب ضده
وهذا هو زلاتكو ..... الايجابي بهل مدرب : الخصم صعب يتوقع اسلوبك في بناء الهجمه وتحرك اللاعبين
والسلبي ان اللاعب عندنا ماعنده فكر عالي يخدم المدرب ولا البنيه الجسمانيه الي تخليه متعدد المهام في المباراة الوحده ....
بالتالي تلقا المدرب يغير لاعب مركز بنفس المركز مع تغير المهام ....
الثاني مدرب تكتيكه ثابت بشكل كبير وتغيره بسيط عليه .... لكن يعتمد على توجيه اللاعبين بشكل كبير قبل المباراة
وتحرك الاعبين بال (مليمتر) ... الايجابي بهل مدرب ان الاعبين حافظين تحركات بعضهم ويلعبون من لمسه
والسلبي ان الخصم يتوقع اسلوب لعبك قبل المباراة ..... هذا النوع من المدربين هو الي غالبا ينجح مع الهلال
مثل كوزمن وقيرتس مدربين تكتيكهم ثابت نسبيا بجميع المبارايات لكن يهتمون بتوجيه الاعبين (فرد فرد في التدريبات واثناء المباراة) لدرجت ان قيرتس اول ماجا كان يعامل اللاعبين كانهم ماعمرهم لعبوا كوره ويعلمهم كيف تمرر وتستلم بسرعه ومن لمسه... بالتالي تلقا اللاعب مركز .... وتلاحظ لاسجل يروح يحتفل مع المدرب لانه نفذ الي قاله حرفيا .... الدليل على التوجيهات الفرديه (مثال) اللاعب محمد القرني لاعب صغير بالسن ويحتاج للكثير من التوجيه ايام قيرتس كان يعتبر صخره للمسانده الدفاعيه
والكل يتوقعله مستقبل خرافي .... الان مع زلاتكو اللاعب ضايع مركزه ويطلع من تركيزه اثناء المباراة كثيرا ....لانه مايوجه بشكل المطلوب...
وجهت نظري ....  | 