مقدمه مميزه كعادة اديبنا ماجد
اخر صوره ذكرتني ببزر من اقاربنا ومن الصدف اسمها عريب على اسمي
ابوها الحمدلله خذاهم معه للصين يدرس
عريب هذي كنها ذيك اللي في تويني تون اللي محسره بالحيوانات
لكن هي مجننه الأطفال كانت معزره في بنتي
تشيلها وجننتني ما ارمش الا القيها مسويه في بنتي فلم
لما راحت للصين كانت ارض الأحلام لها
دخلوها اهلها الروضه كانت سعادتها لا توصف
تقول امها انها شالت كل اطفال الصين وفغصتهم
واهلهم عادي ومبسوطين عليها
فحسيت ان هذي احدى ضحاياها وانت جبت صورتها
ننتظر بقية الصور
بالحب والإشراق |