ياسر هو من وضع نفسه في هذا المستنقع
حين ثنى رايه الحكيم بالابتعاد عن اجواء التعصب وترك الساحه للمتعصبين
وقرر الاعتزال الدولى
فمجرد عودة ياسر بمكالمه ولم يعبأ بالناصحين له في الابتعاد عن اجواء
الساحه المنفلته بدون رقيب ولا حسيب والتفرغ لناديه وخدمة الكرة السعوديه عن طريق
المشاركة في اكبر انديتها على الاطلاق لكن لم يسمع للمحبين وهذه بوادر النتيجه
الهريفي اللاعب الباحث عن ما فقده من التلميع الاعلامي السابق يعود على حساب الخلق والانتماء للمنتخب ببث الخلاف والتشكيك في كل ما يمس المنتخب
وكأن اختيار عيد جاء بمثابة الفرج للمتأزمين ليأخذوا راحتهم في الحرب على المنتخب وايقاف اي بادره لعودة الاخضر للبطولات لتكون البطولات حكرا على الاجيال السابقه قاتل الله الجهل
ونتمنى ان تعود الانفس الحاقده الى حفرها التى خرجت منها
* عودة ياسر ليكون حايط تختفى خلفه اسباب الاخفاقات للمنتخب |