|
شكراً اخي الكريم على النقل
أعتقد أن الذي حصل هي مسرحية هزلية فارغة من المضمون فبإعتقادي الشخصي أن المرشح للفوز بالرئاسة معروف سلفاً منذ مدة طويلة وهذا ما يتناقله الوسط الرياضي علماً أن هذه الأنتخابات لم يسمح بها إلا خوفاً من عقوبات الفيفا التي هددت الأتحاد السعودي بالإيقاف ولولا ذلك لما حدث شيء من تلك الأنتخابات الصورية التي تشبه النظام المعمول به في السابق المعروفة ( بالتزكية ) و سوف يظل الرئيس الفائز ( أحمد عيد ) بدون أي صلاحيات أسم على ورق فقط بينما القيادة الحقيقية بيد الأمير نواف بن فيصل ومن معه من الذين يعملون خلف الستار .
| 