المدرب خسر تغيير من بداية المباراة.
لعل التغيير الاضطراري يجيب نتيجة ويتحرر المدافعون من الضغط عليهم.
المدرب مثله مثل كالديرون يغامر مغامرات غريبة ولا يزال الفريق الهلالي يبحث عن هويته.
إذا لم تقوم الادارة الهلاليية باستبدال الكوري وهرماش بلاعبي محور ارتكاز وصانع العاب فانسوا كل شيء وفكروا بانتهاء العهد المجيد للرئيس الحالي. |