مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #2  
قديم 22/11/2012, 06:28 AM
HooO 20OooH HooO 20OooH غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 10/05/2010
المكان: بريدهـ
مشاركات: 3,977


«نزاهة» تطلب أمانة الرياض إلزام المتهاونين في أعمال زفلتة الشوارع بالإصلاح وتحمل التكاليف


الرياض - أسمهان الغامدي
طلبت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد من أمانة منطقة الرياض بإلزام المتهاونين بأعمال زفلتة الشوارع بإصلاح ماتسببوا فيه من سوء في الزفلته والرجوع عليهم بالتكاليف
جاء هذا على خلفية سوء إعادة الزفلتة لطريق الأمير بندر بن عبدالعزيز، بحي النهضة في مدينة الرياض، بعد انتهاء عملية الحفر، وعدم رص طبقة الدفان وطبقة الأزفلت بالشكل الصحيح مما تسبب في حدوث هبوطات في أجزاء من الطريق، بالإضافة الى اختلاف منسوب الأزفلت الجديد عن منسوب الأزفلت القديم، وكلفت الهيئة أحد منسوبيها للوقوف على الطريق، وقد تبين لها كثرة أعمال الحفريات، والترقيعات للطريق المذكور ابتداءً من تقاطعه مع طريق خالد بن الوليد، حتى تقاطعه مع طريق الشيخ جابر الصباح، كما لوحظ سوء تنفيذ المسار الايسر من الطريق باتجاه الشرق ، من تقاطعه مع طريق سلمان الفارسي حتى تقاطعه مع طريق الشيخ جابر ، الأمر الذي يؤدي الى إزعاج مستخدمي الطريق خصوصاً في ظل كثافة الحركة المرورية عليه.
وقالت نزاهة أنها طلبت من أمانة الرياض التحقيق في أسباب حدوث الملاحظات المشار اليها, وتحديد المسؤول عن ذلك ، ومحاسبة المقصرين، والزام من قام بأعمال الزفلتة بإصلاح ما تسبب فيه والرجوع عليه بالتكاليف ، والعمل على ما يرفع معاناة المواطنين.



ضمن فعاليات الملتقى العلمي بأعضاء هيئة كبار العلماء في جامعة الملك سعود
«حقوق النبي صلى الله عليه وسلم» محاضرة للدكتور المطلق


الرياض - نصر الأنصاري
تحت رعاية سماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبد العزيز بن عبدالله آل الشيخ نظم نادي الثقافة الإسلامية بكلية التربية بجامعة الملك سعود والجمعية العلمية السعودية لعلوم العقيدة الملتقى العلمي بأعضاء هيئة كبار العلماء بعنوان " إنا كفيناك المستهزئين " ، عقد الملتقى في رحاب الجامعة لمدة ثلاثة أيام، واشتمل على محاضرات لأصحاب الفضيلة أعضاء هيئة كبار العلماء المشاركين.
وألقى معالي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالله المطلق محاضرة بعنوان "حقوق النبى صلى الله عليه وسلم" أكد فيها على واجب المسلم تجاه رسول الإنسانية باتباع سنته وهديه وهي من أفضل سبل الذب عن جناب الرسول الكريم - عليه الصلاة والسلام- " .
حضر اللقاء نيابة عن معالي مدير الجامعة الدكتور محمد بن أحمد السديري وكيل الجامعة لتطوير الأعمال، كما حضره صاحب السمو الأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد آل سعود أستاذ العقيدة والمذاهب المشارك بقسم الثقافة الإسلامية ونائب رئيس الجمعية العلمية السعودية لعلوم العقيدة والأديان والفرق والمذاهب .
الجدير بالذكر أنّ هذا الملتقى يأتي ضمن برامج الشراكة والتعاون بين نادي الثقافة الإسلامية بالجامعة والجمعية العلمية السعودية لعلوم العقيدة والأديان والفرق والمذاهب بالجامعة الإسلامية.



البطالة «تعور» القلب
واشنطن - وكالات
أظهرت دراسة أمريكية ان الاشخاص الذي فقدوا وظائفهم حديثا يكونون اكثر عرضة للاصابة بنوبة قلبية بنسبة تصل في بعض الحالات إلى 35 بالمئة مقارنة بنظرائهم الذين يعملون.
ووجد الباحثون في الدراسة -التي اجريت على اكثر من 13 ألف شخص ونشرت نتاتجها في دورية ارشيف الطب الباطني- أن فقدان الوظيفة ارتبط باحتمال أعلى للاصابة بمشاكل في القلب رغم عدم وضوح كيف ان البطالة في حد ذاتها ربما تسبب الاصابة بالنوبات القلبية. وقال ماثيو ديبري من معهد الابحاث السريرية بجامعة ديوك الامريكية والذي قاد الدراسة إن خليطا من التوتر وتدهور نمط المعيشة والاهمال في التعامل مع الامراض المزمنة مع عدم وجود تأمين صحي ربما يكون السبب.
وابلغ ديبري رويترز "ربما لا يستطيع من هم بلا وظيفة التحكم في ضغط الدم المرتفع أو التعامل مع مرض السكر كما ان معدلات التدخين ربما تتفاقم".
لكنه قال إنه لا يزال من المبكر ان نعرف على وجه اليقين السبب وراء الصلة بين فقدان الوظائف والاصابة بالنوبات القلبية ومن ثم تقديم توصيات بطرق للوقاية من امراض القلب بين من فقدوا وظائفهم.
واجريت الدراسة على 13451 شخصا للاستفسار عن الحالة الصحية والانماط المعيشية وامور مثل العمل وفقدان الوظيفة. وكان ثلثا المشاركين -الذين بلغ متوسط اعمارهم 55 عاما في بداية الدراسة- يعانون زيادة في الوزن أو البدانة. وكان واحد من بين كل سبعة منهم عاطل عن العمل.
واصيب 1061 شخصا -أو ثمانية بالمئة تقريبا- بنوبة قلبية اثناء فترة الدراسة.



الطفل يردد ما يسمعه ويعكس بيئة أسرته وتربية والديه



إعداد- سحر الشريدي
أكد "د. محمد بن عبدالعزيز العقيل" -أستاذ الفقة المقارن المساعد والمرشد الأسري والاجتماعي- على أن الألفاظ والأفكار التي يتبناها الطفل تتأثر بالبيئة الاجتماعية التي ينشأ فيها؛ لأنَّ التفاعل الاجتماعي السليم والعلاقات الاجتماعية الناجحة تعزز الفكرة السليمة الجيدة عن الذات، وتعلمه الألفاظ المقبولة، بل وينشأ بعيداً عن الألفاظ النابية، ومستنكراً لها، غير آلف لها، والعكس صحيح، فإذا اعتاد سماع تلك الألفاظ في الأسرة، كأن ينادى بها، أو يدعى عليه بها، أو يسمعها تتداول في الأسرة بين أفرادها، فإنَّه ينشأ معتاداً لها، ويستخدمها في تعاملاته اليومية؛ لأنَّ الطفل يرى أبويه هما القدوة له في الحياة فما رأوه حسناً رآه حسناً، وما رأوه قبيحاً رآه قبيحاً، مضيفاً أنَّ تأثير السلوك أكثر من تأثير الكلمات، فإذا رأى السلوك الإيجابي اقتدى به وأخذه، وكذا السلوك السلبي؛ فالطفل "عجينة" طرية قابلة للتشكيل، مشيراً إلى أن سلوك الوالدين والبيئة المحيطة به هي من يُشكِّل تلك العجينة.
وقال إن أثر البيئة المدرسية كبير في هذا الجانب وغيره من جوانب الشخصية، مضيفاً أن هناك منازل سليمة نقية من هذه الألفاظ، لكن مع الأسف بُلينا ببعض المعلمين والمعلمات الذين لم يلتزموا بأدب العلم والتربية -حسب قوله-، تجدهم يتلفظون على الطلاب والطالبات بألفاظٍ بذيئة، أو ينادونهم بأسماء سلبية، فلا هم عملوا واجب التربية المُطالبين به شرعاً وعرفاً ونظاماً، ولا هم كفوا شر سوء سلوكهم وألفاظهم عن أطفال المسلمين، الذين وضعوهم أمانةً لديهم؛ لكي يعلموهم الفضائل والأخلاق الحميدة.
وأضاف أنه من المهم تحريض الجهات المسؤولة عن تربية الأطفال وتعليمهم على التأكيد على سلامة تلك البيئات من هذه السلوكيات السلبية وتلك الألفاظ النابية، لكي تخرج لنا ما يجب عليها إخراجه من طلاب وطالبات مهذبين يقولون أحسن القول، ويختارون أجمل العبارات وأزكاها، مع الإفادة من المواقف التربوية التي تمر بأولادنا، فإذا سمعنا كلمة سلبية بيَّنا لهم خطأها وعدم لياقتها بأخلاق الناس الكرام، مُشدداً على ضرورة تعزيز الألفاظ الإيجابية في نفوس الصغا، فإذا سمعنا منهم لفظاً جميلاً، أو عبارةً لطيفة، نشكرهم عليها.
وأشار إلى أن الله تعالى أمرنا باختبار القول الحسن لما فيه من الثمار الطيبة في العلاقات بين الناس، قال جل وعلا: "وَقُل لّعِبَادِى يَقُولُواْ الَّتِى هِىَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوّا مُّبِينًا"، وعليه يجب على الآباء والأمهات والمعلمين والمعلمات أنْ يدركوا هذا الأمر الرباني، وأنْ يدركوا الآثار الوخيمة التي تجرها تلك الألفاظ النابية على النفس البشرية، وما تسببه من آلام نفسية تؤدي إلى الكراهية، وربما القطيعة بين أفراد الأسرة الواحدة بل والمجتمع، مضيفاً أنه إذا نظرنا إلى الهدي النبوي الكريم نجد النبي صلى الله عليه وسلم حرص أشد الحرص على هذه التنشئة، حيث وصفه أنس رضي الله عنه وقال: "لَمْ يَكُنِ النَّبِى عليه السلام سَبَّابًا، وَلا فَحَّاشًا، وَلا لَعَّانًا"، وهذا مما أكرمه الله تعالى به من الخلق، حيث كان قدوةً للأمِّة كلها.
وشدّد على أهمية التربية على الفضائل، فهي واجب ديني، وليس ترفاً ثقافياً أو مظهراً حضارياً، وإنَّما هي مسؤولية شرعية دينية يجب علينا العمل بها.




التوعية بأهمية النظافة مفقودة.. وغياب تام للحاويات
الثمامة وصحراء الرياض في خطر بيئي.. بسبب استهتار المتنزهين



مع بدايات دخول فصل الشتاء والبرد والمطر بدأ سكان «الرياض» بالخروج إلى البر والمخيمات خاصة المناطق القريبة من مدينة الرياض مثل الثمامة، الطوقي والروضات المجاورة والمزاحمية والمناطق البرية الأخرى. «الرياض» زارت نهاية الأسبوع الماضي الثمامة والعاذرية وما جاورهما وشهدت الجرائم التي يرتكبها المتنزهون بحق بيئة عاصمتهم وبلادهم، إن أكوام النفايات ومخلفات المأكولات والمشروبات والأكياس البلاستيكية هي عدو البيئة الأول، وكل زائر يفسد على الزائر الآخر الاستفادة من المكان سواء على الطعوس الرملية أو على الأرض المستوية.. منذ سنوات ونحن نقرأ عن قيام أمانة منطقة الرياض والهيئة العليا لتطوير الرياض بدراسة تطوير الثمامة وتحويلها لمنطقة سياحية ترفيهية جاذبة للزوار على أرقى المستويات، ولكن مع الأسف الشديد مرت السنين وظهرت هيئة السياحة والآثار وقلنا إن لها دوراً قادماً في العاصمة، ولكن كل هذه الجهات لم تعمل شيئاً أمام أكوام النفايات والتشويه البيئي لأكثر المناطق جمالاً في العامة والتي لو كانت في بلد آخر لرأيناها في أجمل تخطيط وتنظيم للاستفاة منها طيلة العام، لاسيما عطلة نهاية الأسبوع من خلال إنشاء فندق ريفي بري يستلهم كل ما فيه من بناء وفرش وتخطيط وأكل من الريف والصحراء وحياة البادية والقرية وكذلك أسواق منظمة تقام أيام الأربعاء والخميس والجمعة والاجازات الرسمية مثل الأعياد والاجازات الدراسية «المتعددة».وأرى أن تبادر الجهات الثلاث تطوير الرياض وأمانة الرياض وهيئة السياحة بعمليات انقاذ عاجلة جداً لحماية البيئة ووقف الجرائم التي ترتكب بحقها يومياً بوضع حاويات النظافة كبيرة وصغيرة ولوحات إرشادية في كل مكان لحث الزوار من مواطنين ومقيمين للحفاظ على البيئة وتشكيل فرق عمل ميدانية من كشافة وزارة التربية والتعليم ونادي البيئة الذي أسس هذا الأسبوع بجامعة الأمير سلطان من قبل بعض الطلبة المتطوعين، كما نرجو أن يكون للجهات الأخرى مثل هيئة حماية البيئة والحياة الفطرية وغيرها من الجهات ذات العلاقة دور إيجابي وطني لانقاذ الصحراء والنفود وكل أرجاء الوطن من عبث المستهترين ببيئة بلادهم غير مدركين لأضرارها وخطورتها على الصحة والسلوك الحضاري.










انتنهى