مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #39  
قديم 15/06/2005, 09:51 PM
ابؤاسامة ابؤاسامة غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 20/09/2002
مشاركات: 4,490
اخيرا مقال اعجبني للكاتب المتالق احمد الشمراني
ادعو لسامي
أحمد الشمراني
14/06/2005

بدأ أصحاب الكتابات السوداء في الحديث عن ظاهرة التكديس بصورة فيها استهزاء أو استهتار والذريعة تأهل يزعمون أنه صناعة!
*في كتاباتهم الغارقة في الركاكة يريدون تجزئة المنتخب لكي يقول "عاش التكديس"!
*ولأن الأبطال.. أبطال الملحمة لا ينتمون لا للمكدس ولا المكدس به فمن الواجب علينا جميعاً أن نحمي حقوق سامي الجابر من قوم لم يتركوا عبارة إلا وقذفوه بها!
*نسوا أن علامة التميز في المنتخب لا علاقة لها بالتكديس وتناسوا أن الحارثي الذي أشبعه دفاعهم ضرباً في مباراة الإمكانات والتمكن الدورية كان لوحده خط هجوم!
*ولكي يكون المكدس والمكدس به أكثر وضوحاً فلا بأس أن أذكرهم بالشلهوب وعزيز والخثران وبعدها سيغنون يا نار شبي!
*نحن مع كل ما يخدم الكرة السعودية والهلال الذي أمطروه بعباراتهم السيئة هو منارة الكرة السعودية بل وقياس تفوق منتخبها في أي محفل والتاريخ شاهد!*الشلهوب وسامي والحارثي كتبوا بالأرقام حكاية أسطورة ولم يلغوا عزفاً كان حولهم لبقية عقد فريد.
*ولأنني من الذين يؤمنون أن الاتحاد استفاد من التكديس ولم يفد فلا بأس أن أقف أمام فئة نذرت نفسها للادعاء بمصالح وطنية وهي أي تلك الفئة أبعد ما يكون عن ذلك؟!
*ربما يكون الوحيد في روزنامة إتي لحاله الرئيس الذي يقولها ويعطيها حينما يتم رفع البيرق أما الدعاة.. دعاة أجلدوا سامي واذبحوا الأهلي وأكسروا الحارثي فيجب أن يعرفوا مواقعهم أين هي بعدها يفتون؟
*لا يمكن أن أغفل دور الاتحاد في كتابة تاريخ الرياضة السعودية ولن أزاود على خدمة أجيال اتحادية لرياضة الوطن!
<فالاتحاد خدم الرياضة السعودية نعم خدمها ومن يقول غير ذلك مكابر..
*لكن الاحتجاج هنا على أقلام ما فتئت في ذبحنا صباح.. مساء. بشتائم لنجوم كبار وشخصيات أكبر من اللعبة والذريعة دوماً مقولة نحن نجرؤ!
*الجرأة لها حدود.. وحدود الجرأة قد تنتهي مع أول سطر فيه إساءة للآخرين!
*وأحد هؤلاء الصحب والذي خلط (البيبسي مع الميرندا) ربما أعيده إلى حيث يجب أن يكون أما كتابة أو مواجهة!
*طبعاً الحوار لم يزل مفتوحا وسيظل كذلك ريثما يتم (قفل مصدر الشرر).
*فالحملة على الكل ضارية وضد الكل مستمرة باستثناء ناد واحد والأسباب لا تدعو للتفكير!
*أقحموني أكثر من مرة في قضايا هم من خسرها امام الإعلام الأزرق.
*ولأن المسألة طالت فمعها إما نكون أو لا نكون والجيدة كما أردد دائماً تفوز براعيها!

*سامي كما هو مبهر في الملعب هو كذلك في الإعلام فهو الوحيد الذي لا يعرف (العيال ما قصروا) ولهذا يحاربونه!
اضافة رد مع اقتباس