الله لا يجيب الموقف هذا لواحد منكم

ايام البكالريوس فى امريكا ..... و خلاص .... اخر ترم لى .... و معاى 4 مواد كلها تخصص و 3 منها مع دكتور واحد و هو المشرف حقى
وهو بصراحه دكتور اى ماده ينزلها ... اسجلها ... من النوع الى ترتاح له و شرحه على كيفك ...

المهم

جا وقت الاختبارات النهائيه ..... انا فى بالى يوم الاثنين 2 ... و الاربعاء 1 ... و الخميس 1

فى امريكا يرمزون للثلاثاء : T والخميس : Th

المهم .... الثلاثاء بالليل راجعت و خلصت ..... ماش .... نغزنى الشيطان
و اشيك على وقت الامتحانات على الانترنت .... والا والله كان عندى امتحان اليوم ... الى كنت احسبه يوم الخميس

هذيك اللحظه جانى هم الله لا يجيبه لكم .... وش اسوى ... الوقت متأخر والا كنت رحت لبيت الدكتور

حتى النوم ما عرفت انام ... ولا لى نفس اسوى اى شى

صليت ركعتين و دعيت التسهيل من رب العالمين

رحت لامتحان الاربعاء و طبعا الدكتور يوم شافنى قالى : و ينك امس .. ما شفتك ... رديت و قلت : عارف و سكت
خلصت الامتحان و رحت لمكتبه ... يوم شافنى عارف انى بتكلم عن الامتحان الى ما حضرته .... و يطالع فينى

قلته بصراحه ... فى بالى كان يوم الخميس .... و الغلطه غلطتى .... التعبان قعد يمكن دقيقه او ثنتين ما رد على

بعدين قال : لو ما اعرفك زين ... و عطانى ورقت الامتحان و قالى روح اى غرفه و لك ساعه
50 سؤال كلها اختيارات ..... وما ادرى كيف حليت زين فيه مع انى كنت مؤهل انى اجيب فيها امتياز

على كل حال ... موقف ما انساه