جيتك يا «زعيم» ... و «رديتني خايب»
يمكن هذا العنوان الانسب للكارثه الهلاليةة واقسم بالله العظيم قبل بداية المباراه
كنت متوقعه كارثه , من بعد المباراه وانا آوسي نفسي ابي انسىأ لاكن لاجدوى
اضحك واسولف ابي انسى الخساره تجي على بالي من جديد ياهلال
الله يسامحك يابوفيصل والادارين والمدرب واللاعبين
عسى ربي يكتب الي فيه خير لنا وللكيان الهلالي يااارب