الكل يتمنى ماذكرت فالجميع يجمعهم عشق الهلال ولكن النتائج لن تتحقق بالأماني أو بالعواطف بل بمعالجة الخلل المشاهد بدون مكابرة أو عاطفة فالهلال في هذا الموسم ليس له هوية واضحة فالهلال يلعب باجتهادات وبدون تكتيك واضح أو منهجية صحيحة
فوضى في التشكيل وفوضى في الانتشار وإنسجام مفقود |