من فرط حبّي للثنيان ادخل موضوعك وتقديراً لحبك له ولمواضيعك له
ومن فترة أرى عناوينك للثنيان كلها اغاني وكلمات مغناة ولي تحفظ على ذلك, واتجاهلها كعناوين وادخل في لب الموضوع تقديراً لمجهودك المتواصل
لكن هذه المرة يا غالي تراك وصلت لحد غريب ولا يوجد له عذر مستساغ!
يعني حاول تترفع بالذائقة , بالامس قام الجمهور كله على صحيفة الرياضي لمجرد انه قال دشرة!
وانت عافاك الله اتيت بالخمر وبقصائده,, مع اني اتوقع منك انك ممن لازم الجريدة المذكورة على قِل ذوقها
وهذه قصيدة وان كان لها معنى لقائلها الا انه من المدح للخمر ولشاربه,, ولا يحتمل المعنى المجاز هنا
ولكل مقام مقال حتى لوكان حياءً منك ...
فترفّع عن سقط القول وعن قول الغاوين وماهو من وحي الشيطان وذكره
,,
أين الاشراف عن هذا !! ؟؟
- (( مَنْ شَرِبَ مُسكِراً ، فَلم يَسكَر ، لَمْ تُقبلْ لَهُ صَلاةُ جُمُعةٍ ، فَإنْ مَاتَ فِيها ، مَاتَ مِيتَةً جَاهِليةً وَإنْ هُو شَرِبَ مُسكِراً ، فَسَكِرَ ، لَمْ تُقبلْ لَهُ صَلاةٌ أربَعينَ يَوماً ، فَإنْ مَاتَ فِيهَا ، مَاتَ مِيتةً جَاهِليةً . ثُمْ إنْ تَابَ ، تَابَ اللهُ عَليهِ ، فِإنْ عَادَ الثَّانِيةَ فَمِثلُ ذَلكَ ، فَإنْ عَادَ الثَّالِثةَ فَمِثلُ ذَلِكَ ، فَإنْ عَادَ الرَّابِعةَ كَانَ حَقاً عَلَى اللهِ أنْ يَسقِيَهُ مِنْ طِينَةِ الخَبالِ )) . قَالُوا : يَا رَسولَ اللهِ ! وَمَا طِينَةُ الخَبالِ ؟! قَالَ : (( صَديدُ أهلِ النَّار )) . وقيل (( عرق أهل النار أو عصارة أهل النار )) . وكلها تقارب المعنى والله اعلم وسميت بطريق آخر بردغة الخبال
وللحديث طريق آخر عن ابن عباس مرفوعاً : (( كل مخمر خمر ، وكل مسكر حرام ، ومن شرب مسكراً بخست صلاته أربعين صباحاً ، فإن تاب ، تاب الله عليه . فإن عاد الرابعة كان حقاً على الله أن يسقيه من طينة الخبال . قيل : وما طينة الخبال يا رسول الله ؟! قال : (( صديد أهل النار )) ومن سقاه صغيراً لا يعرف حلاله من حرامه ، كان حقاً على الله أن يسقيه من طينة الخبال )) .
وما أتى نبي بشرع الا حرم الخمر والخنزير
وكما أن الخمر محرمة في الإسلام فهي محرمة في المسيحية كذلك.
وقد استفتت جماعة منع المسكرات رؤساء الديانة المسيحية بالوجه القبلى بالجمهورية العربية المتحدة فأفتوا بما خلاصته: أن الكتب الالهية جميعها قضت على الإنسان أن يبتعد عن المسكرات كذلك استدل رئيس كنيسة السوريين الاورثوذكس على تحريم المسكرات بنصوص الكتاب المقدس.
ثم قال: وخلاصة القول: إن المسكرات إجمالا محرمة في كل كتاب، سواء كانت من العنب أم من سائر المواد كالشعير، والتمر، والعسل، والتفاح، وغيرها.
ومن شواهد العهد الجديد في ذلك: قول بولس في رسالته إلى أهل إفسس [5: 8]: ولا تسكروا بالخمر الذي فيه الخلاعة.
ونهيه عن مخالطة السكير [إكوه: 11] وجزمه بأن السكيرين لا يرقون ملكوت السموات [غلاه: 21- إكو 6: 9: 10].
