الهــلال بالنـــصر............ تاريــخ وجغـــرافيا وأدبــــــــــــــ
من وصف كرة القدم بـ«اللعبة» كان مصيباً، وسبقنابذكائه،
ولكن عفوا اليوم ليست مجرد لعبة، وإنما «مهزلة». البعض الكثير من النصراويين تحولوا الى مهرجين , معارضين.... عروض سيرك رائعة عندما يحضرون. بالتأكيد لا يكفون عن اضحاكنا.
فالذين يمارسون فن المهرجين في الوسط الرياضي أصبحوا من الإدمان على الأوهام
أوسع خيالاً من جنون البقر، وأصبحت الرياضة عندهم ليست أكثر من محل ودكان صغير
لبيع الذمة والضمير،مرفقة دائما بقوائم الشعارات والأهداف والهتافات....
وبالتأكيد لا يوجد هناك من يفوقهم احترافاً. لأنهم وباختصار من الصعب أن تصل لمدى عمق
تفكيرهم النجس.
فبعد الصولات والجولات ودق الخشوم تارة والرأس تارة أخرى يظهرون ويؤكدون مدى سفاهتهم.
دخلوا القاموس من بابه الكبير بتلك التصرفات الصبيانيه وبتعبيرهم لها وعن منطقيتها فلم نفهم ولم نعرف ما نهايتها.
ولتقم بزيارة لمنتدى النصر وتفرجبعينيك على أكبر مسخرة ستعرفها في حياتك،
ستجد اللقاء القبيح، ومعسكرمتقاعدين وعاطلين، والأكاديميين العقلاء مهمشين،
كيف لهم وحالهم بهكذا حال أن يأملوا بشيء ......... الله أعلم وبمشيئتة من هذا وأسوأ.
وكذلك للأسف الشديد صرنا كثيرا ما نغض النظر عن قناتنا الرياضية لسخافة ما يطرح او من يظهر
، ولم يعد الكثير يتعاطى معهاكلعبة، بل أصبحت مسخرة بمعنى الكلمة، نعم الان هي بيئة طاردة بكل
ما فيها من معنى.
عموما بالبلدي (عطيناهم وجه) ولم نتغنى بالزعيم في الشوط الثاني "خاصة" كانت الروح
والانتماء وشغف النصر حاضرا وبقوة وان كنت أعلم يقينا بأن التركيز بكامله منصب
على اسيا ولكن كان يجب أن يطمئنونا بهكذا حال ولنضرب عضفورين بحجر واحد ولنعيد الاصيفر
الى وضعه الطبيعي (افهموها بقه).
لنتغنى بلاعبينا الذين مثلونا وان كان المستوى ليس بذلك الطموح ولكن في الدوري رائع ورائع جدا.
ياسر الشهراني ............ وكيف تعشق الشوكولاته.
السديري .................... أسد قادم وبقوة.
عزوز .................. لوحة تشكيلية ممتزجة بأحلى الالوان تبهرني دائما.
ويسلي ................. جايبينه على فيزا معلم والا سفاح والا فنان مدري الصراحة ( الزبدة ليت الأجانب كلهم بهالمستوى).
.
