عندما قرأت حروفك الباكية ذكرتني بجدّي عليه رحمات من الله ومغفرة
تذكرت كل كلمة كتبتها مرثية له خلف الصوّر التي كان يحب أن تُلتقط له
رغم أنه توفي قبل لا أُخلق بل عندما كان سن أبنه وهو أبي تسع سنوات ...
لكن كأني فقدته بالأمس بسبب أنّي أشعر أنّي جزء منه في إنسان آخر
يا رب لاقني بجدّي وأبي وأمي في فرودوسك ...
واللهم اغفر لأموات السلمين والمسلمات وارحمنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليه ...