إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة WAW 879 عزيزي ، هناك بعض اللاعبين مهما تشجعه وتسانده وتتجاهل اخطائه وكوارثه فأنه مثل القربه المشقوقه !!! كل مباراة وهو يكرر نفس الطامه عزيزي ، هناك لاعبين يحترقون على دكة الاحتياط او تم استقطابهم من اندية اخرى بملايين الريالات ولا نراهم يمثلون الفريق !!! وحالياً هناك المسلم والشهراني والحارس السديري بينما يلعب اساسي العتيبي والمرشدي وآخرين يلعبون الان باسمائهم !!! عزيزي ، الهلال يمر بمرحلة حساسه وهامة جداً ونعلم ان التشجيع والدعم والمؤازره مطلوبه ولكن لا نكذب على بعضنا ، فهناك لاعبين اصبح همهم العقود والمكافآت والتسريحة وتقويم الاسنان اكثر من الهلال !!!! عزيزي ، الادارة قدمت للهلال في موسميها الاولين عمل نموذجي ، ولكن في الموسمين الاخيرين قدمت عمل اداري اثار استغراب الجميع ، واتخذت قرارات اقل مايقال عنها انها غبية وبدائية وتدميرية لما تم بناؤه في الفترة الماضية ّّ!!!! عزيزي ، الجمهور يحترق من اجل الفريق ، ولا نرضى ان يكون الهلال ( مطرسه ) لاي لاعب او اداري او رئيس لا يشعر بألم الجمهور في المدرجات !!!! عزيزي ، مع مايحدث الان من مستوى غير مرضي ، الا ان التفاؤل لايزال موجود في رجالات الهلال ، لاعبين اداريين شرفيين جهاز فني ، ان يتجاوز هذه المرحلة ويعكس كل التوقعات ويخيب امال الخصوم ويحقق كأس اسيا بمشيئة الله تعالى ،،،، فقط ( شوي ) تركيز واعادة الثقة في الزعيم . تحياتي وعذراً للاطاله ،،،، ولا انسى انك لم تتطرق للمغادرة في موضوعك ،، ولكن بصفة عامة المغادرة ليست الحل ، والهجوم على اللاعبين ليس الحل ، وايضاً التطبيل الزائد لا يعتبر حل .

اللاعبان المذكورن احدهما لن يشارك المباريات القادمه والاخر متى ماجهز المسلم لن تشاهده في التشكيله الاساسيه (امرهم سهل)ياسرع الضربه ماتجي فيهم لاتفه الاسباب


ولكن هل تعدوننا بأن لاتتحججوا ببقيه لاعبي الفريق وتنسون من يحتكر خانه المهاجم دون فائده


ومثلما خسرنا من الفتح والحارس حسن العتيبي خسرنا من الحزم(في مباراه العربيات والحارس الدعيع)

يعني عمر الحارس ماكان مشكله امام فريق(بطل) حتى يصبح عذر للخساره من فريق(مغمور)


ممكن الحارس يكون سبب ضد فريق قوي بشرط ان يكون الهجوم ادى اللي عليه وسجل

لكن امام فريق ضعيف واعجز من مبارتين ان اسجل اكثر من 3 اهداف ثم اضع اللوم على الحارس!!



ومثل ماقلتلك لن تشاهد حسن ولا المرشدي في المباريات القادمه فهل ستنتهي اعذاركم