(يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى
فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمنى اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم) البقرة 178،
الشرع في الديه الحآليه سآـيم
لآن الديه لو آصبح لهآ حد معآـوم كآن كل شخص مقتدر له عدو تخآـص منه
آنآ من وجهت نظري آشوف آن آرتفآع الديه فيه حقن لدمآء المسآـمين .
آختلآف الرآي لآ يفسد للود قضيه
ودي وآحترآمي .. |