الأستاذ العزيز أبو ناصر ،،،
أشكرك كثيراً على مشاعرك الطيبة تجاه إخوانك وكلماتك الذهبية .
وصدقت فإن الحزن الشديد لما يجري لا ينبغي أن يمنعنا من ممارسة حياتنا اليومية كما كانت ، وإنما قصدت إعطاء القضية اهتماماً أكبر والتذكير بها .
أخيراً لست بأستاذ لك وأنت الأجدر بتلك ويكفي تواضعاً .
الأخوة الأعزاء : أبو حنفي ، حبي تيماوي ، حسام الزعيم ،،،
شكراً لكم على تفاعلكم وأسأل الله تعالى أن يستجيب دعائي ودعاءكم . |