تقول امرأة عاصرت الحياة دهرا :
في البداية كنت أكاد أموت*
لكي ( أنجح ) بالمدرسه
و أدخل الجامعة !
و بعدها كنت أكاد أموت ( لأتخرج )من الجامعه و أبدأ العمل !
و بعدها كنت أسعى و أموت ( لأتزوج ) وأنجب اطفال
و بعدها كنت أموت بـِ ( انتظار ) أبنائي ليكبروا و يعملوا*
فأستطيع أنا العودة إلى عملي من جديد كبروا و عُدتُ إلى عملي
و عندها كدت أموت لكي ( أتقاعد ) !
و الآن أنا فعلاً ( أموت )*
بعد أن أدركت فجأه
أنني*
نسيت أن ( أعيش ) !!
نعيش حياتنا و نحن نموت لأجل كل شيء و تأتي لحظة موتنا و كأننا لم نعِش مُطلقاً
استمتعوا بكل اللحظات
عيشوها بسعادة
اسعدوا أنفسكم بأنفسكم وابعدو عن الهم والقهر واستمتعو
العمر مرة واحدة
وكل يوم مضى لايعود
أكثر من »{ الاستغفار }« ‘
• فمعهٌ الرزق ’ . .
• والفرج . . ’
• والذريّھ ’ . .
• والعلم النافع . . ’
• والتيسير ’ . .
• وحطّ الخطايا . . ’
“[ استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحيّ القيوم وأتوب إليه .
يقول الداعية المعروف والمصاب بالشلل الكلي عبدالله بانعمة
كُنّت أظُنْ انَه لايُوجدّ أحَدّ أسُوأ منّ حَاليّ -
" لأنه مشلول لا يتحرك الا من رأسه "
فإذا بأحد المشايخ يقول له ::
تَعال مَعيّ لأريِك من هو أسوأ مِن حَالكّ !
ذَهبّ مَعه و فّعلاََ رأىْ رَجلاََ مثّل حَاله مَشلولّ , لَكنّه زِيادةْ علَى ذَلكّ
لا يَسمعّ ولا يَتكلّم !! :O
*تَصوّر مَشلولّ لاَ يتَحركّ ولاَ يَسمعّ ولا يتَكلمّ !
هَذا الشّخصْ المَشلولّ حَدث لهُ مَوقفّ مُبكيِ :
" دخلوا عليه أهله وجدوا بقعة دم على ثوبه ويبكي ,عندما تبعوا أثر الدم اكتشفوا أن اثنين من اصابعه مقطوعه ! "
ماذا حدث
وكيف انقطعت اصابعه
دَخل عليَه فأرْ وجلَس يأكّل فِي اصَابعهْ !!
وهو في مكانّه لا يستَطيع الحِراك ولا النَجده !
ولا فعل شيّ !!
فقط ينظر الى اصابعه ويتألم
دخَلّ الفأر وتَجرأ لأنِه كالجثّه لا حِراكّ لاشِئ فَقط سّكوووونْ !
وانّت ماَذا فَعلتّ باِصابعكّ
ماَذا فَعلّت برجلِيكّ
ماَذا فعّلتْ بصّوتكْ بسمعك
وبِجميعّ النّعمْ
لاَ الهْ اِلا اللّه
بَعدّ انّ قَرأتْ هَذه الرِسالهْ كَما وَصلتنّي اغّمضتْ عِينيّO
وتنَفستّ نَفسّ عَميييييقّ وقُلتّ
" الحــّمد للـّــه "
ؤَعرّفتْ آنّي آتَقلبّ فِي آلنّعم
اللّهمْ لَك الحَمدّ كَما يَنبغيْ لِجلالّ وَجهكّ وَعظّيمْ سُلطانكّ
يستحق الأرسال ~ يااارب أرحمنا برحمتك
أقوى مسج قريته بجد هذا الواقع
تبكي على فرقا " حبيبك " ومحتاس؟!
ماطاحت دموعك" لربك"( ندامه )
دايم تفكر في المحبه والأحساس ..
فكر .. ولو مـره ..( بيوم القيامة )
يومياً نفتح رسايل الجوال ونقرى الرسائل المرسله من الأصدقاء .. ولكن كم مره نفتح المصحف ونقرأ الرسايل المرسله من الله"
لو كنت تحب أصدقائك فعلاً أرسل هذا التذكير لهم"!!
قال أبليس
العجب لبنى آدم ! :
يحبون الله ويعصونه ويبغضونني ويطيعونني
سنأخذ ستون ثانيه من وقتك فقط أنشرها ولنرى
(( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ))
الله يوفق من يرسلها ويسعده
هذه قصة حدثت للشيخ عبدالسلام من علماء القصيم...
يقول كان أبي شيخاً كبيراً لم ينجب وبعد مدة رزق ابي بي وكان أبي دائماً ما يفكر في مستقبلي ويقول أنا رجل كبير وزوجتي كذلك فمن سيتولى ابني بالرعاية بعد وفاتي...!
يقول ذات ليلة كانت المنازل في القصيم من طين وكانت فترة سقوط أمطار...
فدق الباب رجلاً وكان أبي متكئاً فإذا هو جارنا قد هدم المطر كل بيته وكان يطلب المساعدة فأخرج أبي صرةً من تحت المخدة وأعطى الجار نصفها ثم أعاد الباقي تحت المخدة والجار ينظر إلى مكان الصرة..
فقال الجار في نفسه : كيف أستطيع أن آخذ باقي المال دون أن يعرف جاري بذلك..؟
ففكر في نفسه وخطط ولم يعلم ..
{أن كل الأفكار تحت نظر الجبار }
فقال في نفسه : إذن سأخرج الولد الصغير خارج البيت فإذا سمعت الأم صراخه ستخرج لأخذه ثم أدخل وأقتل الأب وأسرق المال..
ففعل ما أراد وأخرج الطفل خارج المنزل فلما تساقط المطر سمعت الأم صراخ طفلها خارج المنزل في أقصى المزرعة فقالت لزوجها : إن ابني يصرخ خارج المنزل فكيف خرج وهو صغير لآيستطيع المشي تعال معي لنأخذه فقال الزوج : أذهبي وأتي به قالت : لا ، أنا أشعر أن في الأمر شيء !! إن ا بني لايستطيع المشي فكيف خرج..؟
وأصرت على زوجها ليخرج معها والمطر يتساقط فلما خرجا ، دخل الجار يريد سرقة الصرة ووجدا الزوجين الطفل في أقصى المزرعة فعادا للمنزل فإذا المنزل قد سقط سقفه وتهدم فقالوا : إن من أخرج الطفل هم الملائكة حتى لا نموت في البيت ، وباتا الليل عند أحد جيرانهم فلما كان الصباح حدثت المفاجأة {عندما ذهبوا للمنزل لأخذ أمتعتهم وجدوا الجار قد مات في المنزل وهو ممسك بصرة المال التي أراد سرقتها..}
فسبحان الله الجبار..!
خطط وتجبر فلما بلغ أعلى جبروته قصم الله ظهره..
يقول الشيخ عبدالسلام بعدها علم والدي أن الله لن يضيعني ووكل أمري لله وأصبح عبدالسلام شيخا من مشائخ القصيم...}،، سبحان الله
..................
النبي صلى الله عليه وسلم.. خرج من مكه مكسور حزين ذهب إلى الطائف في دعوته المشهورة لأهل الطائف وكلنا يعلم ماذا كان رد أهل الطائف فجبر الله له كسره بأن فتح له قلوب الجن بعدما أغلق عليه قلوب الأنس {وإذ صرفنا إليك نفراً من الجن..}هل كان الجن نفر قليل...؟
لالالا بل هم كثير {وإنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا...}
وبعد فتره أكرمه بحادثة الأسراء والمعراج..
................
لماذا كانت الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المهاجرين لآ في الأنصار..؟
والديار ديار الأنصار..؟
هذا من جبر الله له لقلوب المهاجرين..
أبو بكر الصديق وعمر وعثمان وعلي..خرجوا مهاجرين لله ورسوله هجرو الديار والأهل {تركوا ديارهم على قلها وأملاكهم فملكهم الله ديار الدنيا}
إنه الجبار الذي يجبر ويلطف بلطفه الخفي..
كل منا لآبد أن يكون مر بكسر في حياته
منا المظلوم ومنا المريض ومنا الفقير ومنا المحروم من الزواج ومنا المحروم من الذريه...
فإذا شعرت بانكسار قلبك وشدة حزنك إسأل الله الجبار أن يجبرك وكلما كان انكسارك لله أعظم كلما كان جبر الله لك أعظم..
لاتنتظر جبراً من المخلوقين واسأل الجبار سبحانه.
اللهم ارزقنا فكرا فاقها وقلبا واعيا وانفعنا وارفعنا.
حكمه أعجبتني :
البياض لا يعني دائما الجمال
والسواد لا يعني دائما القباحه
فالكفن ابيض ومخيف
والكعبه سوداء وجميله
والانسان بأخلاقه ليس بمظهره
ولو كانت الرجوله بالصوت لكان الكلب سيد الرجال
ولو كانت الانوثه بالتعري لكانت القرده اكثر الكائنات انوثه |