وتستمر سخافة ( اللانحياد ) المشبعه بعشق اصفراني لامنتهي وتدعمهم بكل اريحيه وتقدم مايرضي

طموحهم ويشفي غليلهم .

بعد قصة ( الاخراج ) للمباريات وعشقهم للجماهير الصفراء ككل ولاتخلو مباراه وعشيقهم

طرف فيها الا وكاميرا مخرجهم العزيز تطوف المدرج كاملاً لكي يرضي جمهورهم

الفقير ( بطولياً ) المتهالك كروياً .

بينما مباريات ( الملكي ) وان كان الجمهور افضل مايكون وب انواع الاهازيج مايهيضك

كمشاهد ان تشاهد من الشاشه ذلك الابداع لكن هناك من يتعمد ( الاخفاء )

ويبعدنا عن ( مشاهدة ) المتعه ومواكبة الحدث الجماهيري .

ليس الا انهم عينو اشخاص يدعون الحياد وهم للاسف مغطون بوشاح ( الكراهيه ) للزعيم من طرف

ومن طرف آخر متعصبين لفريقهم .

لم تقف عند تلك ف الاهم والاهم عقد الاسطوره سامي مع اوكسير الفرنسي وهو بحد ذاته انجاز عالمي

لاول مره يحدث للوطن من نوعه .

الا تستحق التغطيه الكامله من قناتنا قناة ( الوطن ) وهل بقي فيها شيء من الوطنيه بعد ذلك وان كانت هي الاولى في التغطيه.

سيفين ونخله وتدعون الوطنيه وانتم لم تعطون للوطنيه حقها ماعليكم سوا ان تزيلو شعارها الحالي

وتسبدلونها بشعار فريقكم المحبب .

لان عدم تغطيه عقد ومؤتمر الاسطوره اتت من اشخاص حاقدين على الاسطوره خاصه والكيان عامه واستجابت لهم

ومنعة الحدث من العرض وكأنه لاتوجد وطنيه ابد تحتاج لتلك التغطيه .

شكراً صدى الملاعب شكراً قناة الجزيرة اتيتم بالحدث من اوله وانتم خير من وقفتم مع الاسطوره من ناحية التغطيه

وكنتم تستاهلون حق المتابعه لتميزكم في تقديم مايرضي الجمهور .

صوره عن الف صوره تدعو للفخر فيها انجاز وطني ( غير ) مسبوق حينما اعلن رسمياً توقيع ( الكوتش ) سامي

عقده مع اوكسير اسعدت كل هلالي وكل حيادي وابغضت كل حاقد غاضب على سامي والهلال .



من القلب بالتوفيق سامي