قال تعالى (حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون ) قالت : وهم لا يشعرون
إلتمست لبني الإنسان عذراً لتحطيمه لها، لدقة حجمها و أستحالة رؤيتها، في حال إنشغاله بما هو أعظم !
بينما البشر لا يلتمس لأخيه المسلم عذرا ويتسلط عليه بإساءة الظنون ..!