إن استقبالك للقبلة في ليلة ظلماء لايراك الا خالقك (خبيئة).فما أجمل هذه (الخبيئة) إذا دخل الثلث الاخير من الليل وبسط رب الأرباب يديه بالرحمة والمغفرة فنثرت بين يديه دموع العودة والإقبال عليه.فإن لم تكن مصليا قائما فكن مستغفراراجيا او داعيا ملحا او قارئا وتاليا
(سورة الملك والأذكار والنوم على وضوء)
------------------------------
جوال ذكرني بالله الدعوي
وعلى تويتر: dkrny@ |