مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 20/05/2005, 11:46 PM
الزعيم-الحقيقي الزعيم-الحقيقي غير متواجد حالياً
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 18/09/2004
مشاركات: 583
Post فك الشيفرة / كواليس الجزيرة 12/4

[align=center]كواليس


اتصال الرئيس ( منصور البلوي / رئيس نادي الإتحاد) من الخارج نسف كل الإجراءات التي اتخذت بشأن اللاعب المثير للشغب لتنهار خلال ساعات القيم التي تضمنها البيان حول عدم المساس بجمهور النادي.
للضحك على الجمهور 0( النصري ) قالوا ( الإدارة النصرية ) إنهم جعلوا من شقيق اللاعب ( سعد الحارثي )طعماً للمنافس لينشغل بتسجيله فيما هم يتفرغون لتسجيل الموهبة الفذة لاعب المدارس..!!
في منتدى الدفاع عن الرئيس ( .............) انهارت كل خطوط الدفاع فور الإعلان عن مرشح جديد حيث تحول الدفاع إلى هجوم ضد الحالي وترحيب بالقادم.
اللاعب المعار ( من النصر ) مجاناً للفريق الهابط ( أحد ) أكمل الثلاثية بهدف ولا أروع مما كشف تواضع قدرات أصحاب الرأي الفني في النادي الذين أوصوا بالتخلص من اللاعب.
أحد الكتاب قال ان لا أثر لما ينفقه ذلك الرئيس ( البلوي ) بسخاء على الرئيس نفسه فعلق أحد القارئين: ألا تلاحظ بأن أثر النفاق واضح على المحيطين بالرئيس..!!؟ وذلك يكفي.
ليس غريباً أن يتهدد الفريق الشرقاوي ( الإتفاق ) خطر الهبوط ما دام لاعبوه يتعاركون في التدريبات.
مراسلو المطبوعة ( ................) تعاركوا فيما بينهم داخل غرفة تبديل ملابس الفريق بسبب حضور أحدهم دون قلم أو جهاز تسجيل.
الحكم الدولي ( ...............) الذي دأب على توجيه الاتهامات للصحافة أدخل ابنه في عالمها وقال للقائمين على المطبوعة خلوه يشتغل ولو ببلاش..!!
مثلما حدث للنادي المنافس (..............) من انهيار الموسم الماضي بسبب الانشغال بمنتديات الجماهير ها هو النادي الجار يعيد نفس السيناريو بعد أن أصبح الرئيس ومن حوله من رواد المنتديات وزبائنها الدائمين.
ثلاثية الهابط كشفت بكل وضوح أحقية المطالبة( من قبل النصر ) بلقب فريق القرن.
الشرط المطلوب لكي تكون كاتباً في تلك المطبوعة (..........) أن تمتلك قاموساً ثرياً من الشتم لتوجهه نحو النادي الكبير.
محطة الاستراحة ( أحد ) تحولت إلى محطة عذاب وقهر.
ليس غريباً أن تجند النشرة (............) صفحاتها وأقلام كتبتها للدفاع عن الرئيس وفريقه فكله بثمنه.
التشديد في الكشف الدولي( عن المنشطات ) حال دون عودة اللاعب ( محمد نور آدم ،، وكلنا عيال آدم ) لموقعه الأخضر.
في يوم المباراة التي جمعت الكبير ( الهلال ) بفريقهم كانت لغتهم موحدة رغم اختلاف مطبوعاتهم مما يؤكد أن هناك تنسيقاً على أعلى مركاز.
ليست اللغة الضحلة ولا الركاكة في الأسلوب أو هشاشة الفكرة التي يظهر بها ذلك الدخيل على الكتابة الصحفية ( ................) هي سبب التعجب من كيفية تكليفه بالإشراف على البرنامج الرياضي التلفزيوني اليومي ولكن التعجب ينطلق من ذلك الأسلوب التعصبي المقيت الذي ينضح من كتاباته العفنة.
يجدون ( النصريين ) في مهاجمة الفريق الكبير ( الهلال ) متنفساً لحالات التأزم والضيق والقهر التي يعيشونها مع فريقهم.
الإداري ( النصري ) الصغير قال بعد المباراة التي هُزم فيها فريقه: إن فريقه كان هو المسيطر أغلب فترات المباراة وعندما سئل كيف هُزم إذن...؟ أجاب.. اسألوا اللاعبين الذين كانوا نائمين طوال المباراة!! فحاول الواقفون بجانبه كتم ضحكاتهم ولكن لم يفلحوا فانفجرت قهقهاتهم رغماً عنهم.
التقرير الرقمي عن إنجازات اللاعب الجماهيري الكبير( أكيد سامي ) قدمه المشجع لكي ينشر باسمه ولكن المحرر الذي استلم الموضوع نشره باسمه وترك المشجع يضرب أخماساً بأسداس على جهده الذي سُرق..!![/align]
اضافة رد مع اقتباس