قرأت رساله يوسف الأحمد الموجهه لأمه المتداوله الآن في تويتر
وإرتحت شوي بعد هالحكم الغريب ، والغير مستغرب من ولي الأمر
فلا أنا ولا أنت ولا حتى يوسف الأحمد أكرم على الله من يوسف عليه السلام
لكني أتسائل عن طرق المناصحة لولي الأمر
فإذا دعى أحدهم لإعتصامات وفوضى في البلد ( تناقزولك ) الموكلين بمثل هالمواضيع
من الجاميه والليبراليين للدفاع عن الوطن وأن الأبواب مفتوحة للمناصحة!!؟
فالرجل ( أقصد يوسف الأحمد ) سلك أحد هالطرق
والنتيجة ( خمس سنوات سجن )!!؟
وأعتقد أن الحكم صدر ( لأنه يعرف حقوق السجناء ) وطالب بتطبيق النظام
وإلا للبث في السجن مثله مثل غيره ( عشر - عشرين سنه ) بدون محاكمة إلى أن يشاء الله
اخشى أن يتكرر خطأ ولي الأمر ( بعدم إحتواء ) المطالبين بالحقوق
فأسامة بن لادن رحمه الله بعد أن توجه لولي الأمر شخصياً ونصح وطالب ( وبعد التطنيش ) تغير العالم