مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 06/04/2012, 12:58 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ماقدر اوصف حبي لك
ماقدر اوصف حبي لك ماقدر اوصف حبي لك غير متواجد حالياً
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 25/01/2009
المكان: DM
مشاركات: 1,232
سورة الكهف كامله عبدالرحمن السديس (الجمعه)

سلآم عليككم ورحمة الله ..

سورة الكهف : ‫سورة الكهف كاملة عبد الرحمن السديس surah alkahf abdulrahman alsudes‬‎ - YouTube


فضل قراءة سورة الكـهف يــوم الجمــعه ؛؛
وذكر ماجاء في فضل العشر الآيات من أولها وآخرها
وأنها عصمة من الدجال



جاء في مسند الإمام أحمد : عن أبي إسحاق قال سمعت البراء يقول :
قرأ رجل الكهف وفي الدار دابة فجعلت تنفر فنظر فإذا ضبابة أو سحابة قد غشيته فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال " اقرأ فلان فإنها السكينة تنزل عند القرآن أو تنزلت للقرآن " أخرجاه في الصحيحين من حديث شعبة به وهذا الرجل الذي كان يتلوها هو أسيد بن الحضير .


=========

عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف . عصم من الدجال " رواه مسلم
=========



عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف عصم من فتنة الدجال " ورواه مسلم أيضا


=========


عن سهل بن معاذ بن أنس الجهني عن أبيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال " من قرأ أول سورة الكهف وآخرها كانت له نورا من قدمه إلى رأسه ومن قرأها كلها كانت له نورا ما بين السماء والأرض " انفرد به أحمد



.
رحم الله ابن كثير - كثيراً كثيراً - ؛؛

.
.
.
.



وهذه بعض أحكام الشيخ الألباني
على بعض الأحاديث التي وردت في فضل سورة الكـــهف ؛؛


جاء في الحيث عن أبي سعيد: ( من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه و بين البيت العتيق ) .
قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6471 في صحيح الجامع


=========


عن أبي الدرداء مرفوعاً ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال .)
قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6201 في صحيح الجامع


=========

وعن البراء بن عازب قال : كان رجل يقرأ سورة الكهف وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين فتغشته سحابة فجعلت تدنو وتدنو وجعل فرسه ينفر فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال : " تلك السكينة تنزلت بالقرآن "
مشكاة المصابيح


=========
















فدونكم يا اخواني ؛؛ فاقرؤوها ، وانتفعوا بفضلها ،،

فإن اليوم عمل ولا حساب ؛؛ وغداً حسابٌ ولا عمل
اضافة رد مع اقتباس