وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مساك الله بالخير والرضا صديقي وأخي ماجد
إن كان هذا عصيد فكثّر منه كثّر كثّّر
واجعلنا نغرق معك , فلو قرأها الخليل , لقال كل المدح فيها قليل , ولها وقع جميل , ولو قرأت على بحر لأهتز , وعلى مهايطي لأرتز
, أولها حكمة , وأوسطها صدمة , وآخرها نقمة
هذا إن قرأها الخليل , صاحب البحر القصير والطويل .
وقرأتها أنا وتعجبت ماجد الشاب الوسيم ذو النظرة الحارقة
أصبح كهلا ً , ويقول حكما ً , وكأنه كان يجلس حين كتبها بجانب صاحب من ومن زهير بن أبي سلمى , حينما كتب وتعرككم عرك الرحى لثقالها
حاولت أن أقتبس وأعلق ولكن كل بيت يحوي داخله قصيدة كاملة
أديب رائع راسخ في الأدب
وفقك الله ياصديقي