لاأتصورأن الهوية الجديدة التي يزعمون أنها ستخرج بها القناة ستختلف عن الهوية الأولى التي واكبت أنطلاق هذه القناة الجديدة أبان تدشينها . حيث أفتقدت للأرضية الصلبة والمنهجية فوجد فيها أقزام الأندية نافذة مفتوحة ينفثون من خلالها سمومهم وأحقادهم على الهلال ومنتخب الوطن في كل مناسبة دون حسيب أورقيب وأذا كان فيها مذيع أوأثنان نالا رضى المتابعين فأن البقية ليسوا بتلك الكفاءة (وقناة لاتنقل مباريات الموسم السعودي لاتستحق المتابعة) |