[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم ,,,,,[/align]
[align=center]مسرحية أسطـورِية.. بحضور سامي[/align]
[align=center]ثانية.. دقيقة.. ساعة مرت.. ويوم مضى .. تلاه آخر .. وآخر..
فهاهو العمر يمضي .. شهور و سنين .. تحوي بين طياتها ..
ما يتعجب له الأحياء .. و أمور و شواهد تقشعر لسماعها الأبدان ..
ومنها ما .. يبقى له أثير و صدى .. لن يستطيع تكدس الأيام و مرورها
من دفنة أو حتى من ضمة مع باقة أخرى ..
فعام مضى .. له ذكراه .. له حدثه .. و له بطله.. فارسه..
مسرحية هي ما رسمت على لوحة ملاعب ديكورها مرمى زين و تكحل ليكون الفاصل .. وكرة ترقص على سيمفونية نظمتها حركات تشد مرة و ترخي مرة لتتعالى من بعدها صيحات و صرخات .. تهتف لمن؟
الممثلون .. والذين احتلوا المراكز الأولى .. من أقلام متعطشة ..
فتحت فاها بأكمله.. لتلتهم كل زلة.. لا بل لتدعي بأنها التقت بزلة فتحورها و تتلاعب بمضمونها.. فتزيل حرفا من كلمة لتصبح بمعنى مخالف تماماً و تضيف آخر .. و تقول .. هذا ما حدث.
هم حكام و مدربون قبل النطق يلاحظ على معالمهم الذهول.. لا بل مجموعة مكتملة من علامات الاستفهام و بنات عمها التعجب قد ظهرت لتخرسهم و تسكت الفضول بداخلهم و لتنطق هي .. بضعف منهم .. و تهجم على الفارس ... سامي الجابر.
فها هو الحبر يجد فريسة .. لم يع خطورتها.. لينتشلها من بين أنياب الحياة .. بكل غطرسة تعلن ذلاً حاكته الأقلام من بعد تكسرٍ أصابها ..
فهذي هي الفريسة .. التي انتقتها لتلعب عليها و معها لعبة الأرنب و الأسد .. حاولوا الوصول لها .. من بعد ملاحقة أعيت أقلامهم . و أدارت الزمن لتدور معه اللعبة .. فيكون هو الأسد.. وتبقى الأقلام أيدي أرانب .. قتلها .. و ببطء شديد صمت .. عم كيان الفارس.. فنقطة حبر .. ارتسمت على ورقة بيضاء .. واتضحت بها ملامح من أحدث ضجة بالملاعب .. من مسك بالكرة .. لتكوون لعبة يتسلى بها ويتفنن بركلها .. و من ثم يحلق بها عالياً .. عالياً, حيث لا يستطيع هاوٍ أو موهوب الوصول له كنجم .. لا بل هو نجم .. تمنيت لو يكون بيدي حبر لأنثره فيغطي على كل حرف تفوه به صحفي أمسك بمحور الحديث و سجل العبارات دون الخضوع لحقائق أسطورية بحياة السامي .. ولكن سأترك قلمي يخط لكم .. من بعد أن رويته بدم يعشق كرة جرت يوما بقدمٍ سامية..
فها هو العام مضى .. مليء بأحزان هلالية .. الشارقة يهزمه بالخمسة آسيوياً , ومحلياً الأهلي يدق باب الدعيع سيد حراس آسيا بخماسية.. ولن أنسى ما حييت ما فعله الحكم الأجنبي بفريقي الهلالي.
هنا بدأت الحرب في الإعلام وانتهى جن الملاعب.. سقط الفارس عن جواده وسلوا سيوفهم ( أقلامهم).. الزعيم أصبح زعيق. سامي انحنى ظهره وسقط سيفه ونسى درعه وفقد فرسه.. بدأها اديموس سامي انتهى !!!ضحك بتال القوس بضحكة صفراء ماكرة.. نشوف سامي.
أتى العجلاني سامي لا يفقه شيئا.

و تناسوا شيئا مهما وقود سامي (صمته)، حبه للزعيم، الموهبة بالفطرة من يضحك أخيراً يضحك كثيراً، ماذا حدث بطولة عربية يقود فريقه للقمة، محلياً سامي مرشح للمنتخب، لا يريده في منتخب بلاده فالوجود من الموجود من حلوي للمنتشري ومن نور الى تكر
راشد بن جعيثن قال ذات يوم: ((إذا لعب الهلال فخبروني.. فإن الفن منبعه الهلال) وقلبي ينطق:
(إذا حضر سامي لا نور ولا تكر.. يبقى الخبر نفس الخبر) نال جائزة التميز العربي فأتى يشكك في سامي، سحقاً بل (مشفر) احترام للذوق العام من يشكك في ابن الهلال البار. وماذا بعد . اقتربي .. سيوف الأمس .. و انهلي كيفما شئتِ .. املئي البيض من احمرار دم نفضته من بعد ارتواء تصلين له .. مع اللاشيء. السامي .. التقط سيفه بيده .. و رمى بدرعه جانباً .. وقف شامخاً ... واعتلى فرسه .. وانطلق أبياً لا يهاب طعنات غدر تصل لتغرس بصدره من الأمام .. فكيف بها تنغرس بظهره من الخلف.
عبثاًَ تحاولون .. فليس كل ما تنهل عليه السيوف بمنتهي. و ليس كل من رفع صيته و أبرز قلمه .. بمرتقي.[/align]




انتوا وش رايكم في سامي الجابر ؟؟؟؟
انا اشوفه لاعب نادي وبصراحة لحد يزعل ؟؟؟؟؟
بالتوفيق انشاءالله للزعيم غدا ًوالتأهل عن بوابة الاتحاد بأذن الله ,,,,

تقبلوا تحياتي ,,,,