عن ماذا نـكتب
وعن أي شي نعجب
نسكت أذًا نسكت
نسكت ولا نعرف ما السبب
يا صديقي لن أنصحك بأحرف النصح (أضحك),فنحن نتألم كل يوم أو جزءه
فأصبح الهم يثقلنا وما نسمعه يضيق بنا بل صار الحرف بدل أن يونسنا يقتننا
ولكن رجاءنا بالله أن يهدينا ويرشدنا وإذا شاء كان ما يكون وسيكون
إن كتبت سأوجع نفسي وأوجعها إن قرأته وسيضيق صدر من يقرأه
لكن أعدك سأكتب وعدني أنت أن تكتب إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
فرّج الله عن كل مهموم وعنك.