..
وَ لِ الحَياةِ أيْضَاً جَانِبٌ مُشْرَقٌ يَ سَيدِي ..
وَحْدُكَ فَقَطْ مَنْ يُحَدِدْ كَيْفَ يَرَاهَا أوْ يَنْسُجُهَا ..
أيْقِظْ شُعُوْركَ بِ المَحَبَةِ إَنْ غَفَا .. لَوْلاَ الشُعُوْر النَاسُ كَانُوا كَ الدُمَى
أَحْبِبْ فَ يَغْدُو الكُوْخَ قَصْرَاً نَيْرَاً .. وَ ابْغِضْ فَ يُمْسِي الكَوْنَ سِجْنَاً مُظْلِمَاً
..
لِ قَلبُكَ سَعَادَةٌ دُوْنَ أِكْتِفَاءْ 