مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 24/11/2011, 02:03 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ Bato-2011
Bato-2011 Bato-2011 غير متواجد حالياً
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 23/05/2011
مشاركات: 543
صور لمنزل احد اعضاء المنتدى قد تعرفة عندما تنظر إلى بيته ؟؟؟؟؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





خمس لقطات التقطتها من منزل أحد أعضاء المنتدى








وفي إحدى القطات ألتقطت مكان فراشه و لم يكن موجودا ! فاستغليتها فرصه !






إليك الصور







ولكن قبل الصور هل عرفت من هو ؟








إنه
















أنت .










نعم أنت ؟!











لا تستغرب ....













التقطت 5 صور لمكان بيتك القادم بإذن لله بعد عمر طويل





والتقطت أيضا غطاءك الذي سوف تتلحف به بعد عمر طويل










اتركك مع صور بيتك الجديد








اثناء البناء

هذه الصورة مصغره إضغط على الشريط لعرضها بحجمها الطبيعي ,, مقاسها الأصلي 700x570 وحجمها 489 كيلو





وهذا غطاءك

هذه الصورة مصغره إضغط على الشريط لعرضها بحجمها الطبيعي ,, مقاسها الأصلي 700x611 وحجمها 370 كيلو



وهذا موضع فراشك

هذه الصورة مصغره إضغط على الشريط لعرضها بحجمها الطبيعي ,, مقاسها الأصلي 700x524 وحجمها 412 كيلو






منزلك من الاعلى

هذه الصورة مصغره إضغط على الشريط لعرضها بحجمها الطبيعي ,, مقاسها الأصلي 700x539 وحجمها 504 كيلو



أخي
أختي






ماذا أعددت لبيتك القادم ؟





وكم رصيدك من الاعمال الصالحه ؟




هل تضمن أن يمد الله بعمرك لحظه واحده فقط وانت تقرأ الموضوع .؟




إذاً استغل لحظات عمرك بالتوبه والغفران ؟




كم من توبة تبتها إلى ربك ؟ وهل قبل الله توبتك ؟




النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوب في مجلسه أكثر من 70 مره !




هذا هو نبينا صلى الله عليه وسلم فكيف بحالك !




لا تقل إني الحمد لله على خير . وأنا معاصيي قليلة .و ..




هل تضمن أن الله قبل أعمالك الصالحة ؟





فياويح شعري من يكون منزله غدا هذا القبر ؟؟؟



يقول أحد السلف و الله لو ضمنت أن الله قبل مني حسنة واحده فقط لتكلت عليها .




و الحسنة بعشر أمثالها . تضاعف الى سبعمائة ضعف .




وينبغى علينا أن نوازن بين الخوف والرجاء وان لانغلب احدهما على الاخر
فقد دخل النبي صلى الله عليه وسلم على شاب وهو بالموت



فقال :كيف تجدك ؟قال :والله يا رسول الله إني لأرجو الله وإني أخاف ذنوبي
فقال رسول الله : لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وأمنه مما يخاف رواه الترمذي وهو حسن ,



اخي وأختي




ما دام قلبك الآن ينبض والدم يسيل في عروقك وانت في أتم الصحة والعافيه .
إذاً عليك اغتنام الفرصة ولا تجعل الناس يعتبرون بك والسعيد من جعل الناس عبرة له




وعليك بأحسان الظن بالله . يقول الله عز وجل من مات وهو محسن الظن بي دخل الجنة




وهيا معا ننطلق الى قوافل العائدين إلى الله . ونجدد توبتنا ونعود إلى بارئنا




نسأل الله أن يمنَ علينا بالتوبة والغفران و العتق من النيران .. اللهم آمين




اللهم إنا نسألك الثبات في الدنيا والاخرة




الله آتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار اللهم ارزقنا حسن الخاتمة ولا تنسوني من خالص دعواتكم


اضافة رد مع اقتباس