إنها
شخصية الأمير عبدالرحمن بن مساعد ( الكريم أبن الكريم ) الذي كان قدومه أمل . ووجوده قوة . وأستمراره أمنية . فعل للهلال عشقه الأول مالا يفعله غيره . وهو في قدومه لرئاسة الهلال ليس بطالب شهرة كباقي من تشرف برئاسة الهلال وتشرف الهلال برئاستهم له . فهو في ( الشهرة ) علماً بارزاً قبل الرئاسة للهلال . فما الذي جعله يقدم على رئاسة الهلال . أنه ... العشق ولا غير العشق بديلاً. وكان لابد من تطبيق هذا العشق على أرض واقع المعشوق عملاً وخدمةً للهلال . فكانت السنوات الثالثة الماضية . سنوات مميزة في خدمة الهلال وتطوير الهلال في شتا ميادينه . فلم يقف التطوير على جلب نجوماً كبار القيمة والمكانة . بل طور الهلال من الداخل . ومازال يعمل سوى لفريق كرة القدم أو في كيان النادي . |