يا سلام عليك يا ناصر
موضع رايق و خفيف كأنه صوت فيروز على الصبح
هنالك مثل ما ذكرت " عشق أو حقد " و لكن الأصعب هو أن يكون الحقد و العشق معا
رونالدو الظاهره و الانتر
خيانة رونالدو في الرحيل و بعد ذلك العودة للميلان و صافرات الاستهجان ضده و لكن أغلب جمهور الانتر لا ينسى
أبدا رونالدو 97 و لا زال يملك له شي من العشق لم يستطع ظلام الحقد إخفائها
زالاتان و أنا
خروج و تخلي عن الفريق لصالح الخصم المباشر و لكن رغم الحقد عليه
الا أن مكانا في القلب يعشق هذا
السويدي و يستمتع بمشاهدته
فمان الله