,
الْادُارةُ الْلَّهِ يُعْطِيَهَا الْعَافِيَهُ مُهْتَمَّهُ بِالْعَمَلِ اكْثَرَ مِنْ الالْقَابِ وَالِترزِّزّ عِنْدَ الْشَّاشَاتِ وَلَا الْمَطْلُوْبُ الْصَرِاحَهُ قَمَعَ جَمَبَيعُ الَاندِيْهُ
الْاهْلِيِّ يَقُوْلُ بُطَوُلَاتَنَا 36 وَالْنَّصْرُ يَقُوْلُ 34 وَالاتِّحَادِ يَقُوْلُ 47 مَعَ انَّهُمْ يَحْسَبُوْنَ التَنَّشَّيطِيْهُ وَالرَّسْمِيَّةِ
الْهِلَالِ هُوَ الْاحَقُّ صَرَاحَهْ بَالنَادِيّ الْمَلَكِيِّ
وَالْوَاجِبُ عَ الْادُارةُ اطْلَاقِ الَّلَقَبُ + طَلَبَ تَوْثِيْقِ جَمِيْعِ الْبُطُوْلَاتُ لِكُلِّ الانْدِيَةْ عَلَشَانْ مَايَكُوْنُ هُنَاكَ كَذَّبَ
وُدِّيّ لَكِ يَاصَاحِبَ الْمَوْضُوْعِ وَالْهِلَالُ مَلِكِيٌّ بِـ 52 بُطُوْلَةُ